أي القرآن آيات، وأعطى هذه الأمة حفظ القرآن، ومن كان قبلهم لا
يقرؤون الكتاب إلا نَظَراً.
الغريب: (بَلْ هُوَ) يعود إلى أمر النبي عليه السلام.
العجيب: يعود إلى كونه يكتب ولا يقرأ من كتاب.
قوله: (وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا)
كرر، لأن الأول متعلق بالتوحيد، والثاني بالرسالة.
قوله: (أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا) .
أن مع الاسم، والخبر فاعِلُه.
قوله: (كَفَى بِاللَّهِ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ شَهِيدًا) .
الجار مع المجرور فاعلُه، وقد سبق.
قوله: (آمَنُوا بِالْبَاطِلِ) أي بإبليس. (وكَفروا بِاللهِ) أي أتوا
بضد ما وَجبَ عليهم.
قوله: (مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ) .
أي من جميع الجهات الست.
قوله: (أَرْضِي وَاسِعَةٌ) .
فهاجروا فيها وجاهدوا واطلبوا الرزقَ.
الغريب: أرض الجنة واسعة: "فَاعْبُدُونِ" أعطكم.
قوله: (ذَائِقَةُ الْمَوْتِ) .
أنث "كُلُّ" بالإضافة إلى النفس.
قوله: (نِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ) .