Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 869
Jumlah yang dimuat : 1278

قوله: (وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ) .

أي إنشاؤه وصنعته، (وما ينبغي له) أن يقول شعراً، لأنه يورث شبهة.

ولم يكن للنبي - عليه السلام - طبع الشعر، لا صنعة ولا رواية، فإن

عائشة - رضي الله عنهما - قالت: أراد النبي - عليه السلام - أن يتمثل ببيت أخي قيس، فقال:

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلًا. . . ويأتيك من لم تزود بالأخبار

فقال له أبو بكر - رضي الله عنه -: إنما، ويأتيك بالأخبار من لم

تزود.

فقال - عليه السلام -: ما علمت وما ينبغي.

وقوله:

هل أنت إلا إصبعْ دَمِيَتْ. . . وفي سبيلِ اللهِ ما لَقِيَتْ

وقوله:

أنا النبي لا كذبَ. . . أنا ابن عبد المُطلب

فإن دميت من غير إشباع، ولقيت بالسكون للوقف، فلا يكون موزوناً.

وكذلك لا كذب بفتح الباء، المطلب بكسر الباء.

الغريب: هذا رجز، والرجز غير الشعر، والراجز غير الشاعر، والرجز

يأتي ناقله مسدساً ومجزوءاً ومشطوراً ومنهوكاً، ولعبد الصمد بن المعدل

قصيدة على جزء واحد، قال:


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?