Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 882
Jumlah yang dimuat : 1278

الغريب: معناه إني سقيم إذ لست على بصيرة من ديني، وذلك حين

نظر في النجوم، من قوله: (فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ) الآيات، وقيل: كان

كاذباً، لقوله - عليه السلام: " لقد كذب إبراهيم ثلاث كذبات، ما منها

واحدة إلا وهو يناضل عن دينه، وهو قوله: إني سقيم، وقوله: (بل فعله

كبيرهم) : وقوله لسارة: هذه أختي) .

ومن الغريب: قال الشيخ الإمام: يحتمل أن معنى قوله: " إني سقيم".

أي ذو داءٍ، من قوله - عليه السلام -: (كفى بالسلامة داء) ، فكنى عن

السلامة بالسقم.

قوله: (أَلَا تَأْكُلُونَ) ، (مالَكم لا تَنطِقون) .

الجمهور على أن إبراهيم - عليه السلام - قال هذا: استهزاء بالأصنام.

وقيل: كان يوضع عندها الطعام ليتبرك به.

الغريب: كان يوضع بين يديها الطعام فتأكله خدم الأصنام، وكذلك

ينطق الخدم وضعفة الكفار يزعمون أن الأصنام تأكل وتنطق، فلما خرجوا

للعيد دخل عليها إبراهيم وبين أيديها الطعام، قال: أَلَا تَأْكُلُونَ كسائر الأيام، ألا تنطقون على عادتكم.

قوله: (باليمينِ) .

أي باليد اليمنى، فإنها أقوى، وقيل: بالقوة.

الغريب: باليمين التي سبقت منه، وهو قوله: (وَتَاللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنَامَكُمْ) . الآية.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?