Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 947
Jumlah yang dimuat : 1278

من كسر (الحاء) جعل الفعل مسندا إلى الله، ومن فتح بناه

للمجهول، و "الله" رفع بالابتداء، وقيل: رفع بفعل مضمر دل عليه يوحي، أي بوحي الله، كما سبق "يسح له فيها بالغدو والأصال"

فيكون بيانا للمجهول. قال:

ليبكِ يزيد ضارع لخصومِةٍ. . . ومختبط مما تطيحُ الطوائِحُ

والكاف في "كذلك" محله نصب صفة مصدر محذوف، أي وحيا

كذلك.

قوله: (من فوقهن) .

أي كل واحدة منها تنفطر فوق التي تليها، وقيل: "من" لابتداء الغاية.

أي من فوقهن إلى أسفلهن.

الغريب: من فوق الأرض، وقد تقدم ذكرها في قوله: (له ما في

السموات وما في الأرض) .

قوله: (وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَنْ فِي الْأَرْضِ) .

اللفظ عام، والمراد به الخاص، يعني المؤمنين منهم.

الغريب: معناه يطلبون ويسألون لهم الرزق، فيكون عاماً.

العجيب: عن علي - رضي الله عنه - "لِمَنْ فِي الْأَرْضِ".

الحسين - رضي الله عنه -، حكاه الماوردي. ولعله - رضي الله عنه - أراد منهم الحسين.

قوله: (وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ) .

أي كما أوحيت إلى سائر الأنبياء، أوحيت إليك.

صاحب النظم:


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?