Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 949
Jumlah yang dimuat : 1278

العجيب: قيل: "الكاف " لتشبيه الصفة و "مثل " لتشبيه الذات، فنفى

بـ ليس " التشبيه من الصفة والذات جميعاً، وهذا ضعيف لا وجه له في

العربية.

ومن الغريب: "الهاء" في "مثله" تعود إلى الرجل والمرأة، حكى عن

ابن عباس والضحاك، ولعلهما أرادا ليس كمثل جعل الأزواج شيء.

قوله: (والذي أوحينا إليكَ وما وَصّينا بِهِ) .

يجوز أن يكون "والذي أوحيا إليك" المبتدأ، و "ما وصينا" عطف

عليه، وقوله: (أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه) الخبر.

والظاهر أنهما عطف على "ما وصى" وهو نصب بقوله: "شرع" فيجوز في قوله: (أن أقيموا الدين) النصب على البدل من "مَا" و"مَا" عطف عليه، ويجوز أن يكون رفعاً على تقدير هو أن أقيموا، ويجوز جراً على البدل من الهاء في" به ".

قوله: (يجتبي إليه) عداه ب "إلى" لما فيه من معنى الضمير، وقيل:

متصل بمضمر، أي يجتبي ويدعو إليه.

قوله: (فَلِذَلِكَ فَادْعُ) .

قيل: الإشارة إلى الدين والتوحيد، وقيل: إلى القرآن، واللام بمعنى

إلى.

الغريب: "اللام" لتعليل وجوب الدعاء، أي لما أوتيت من العلم فادع.

قوله: (والميزان) .

أي العدل، وقيل: الأحكام.

الغريب: هو عين الميزان أنزل في زمن نوح - عليه السلام -، وقيل:

وألْهمَ اتخاذُ الميزان.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?