Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Lubaab At Tafasir- Detail Buku
Halaman Ke : 2390
Jumlah yang dimuat : 3779

وقيل: حق علينا قول الله وإخباره أنا جميعًا نكفر فنصير إلى النار ونذوق العذاب (١).

وقيل: {قَوْلُ رَبِّنَا} قضاء ربنا.

وقيل: {قَوْلُ رَبِّنَا} أنه يعذبنا إن كفرنا (٢).

{فَأَغْوَيْنَاكُمْ} أضللناكم.

{إِنَّا كُنَّا غَاوِينَ (٣٢)} ضالين. وقيل: معناه: خيبناكم كما خِبْنا. والغواية: الخيبة. والإغواء: الدعاء إلى الغي.

{فَإِنَّهُمْ} أي: جميعًا (٣).

{يَوْمَئِذٍ} يوم القيامة.

{فِي الْعَذَابِ مُشْتَرِكُونَ (٣٣) إِنَّا كَذَلِكَ نَفْعَلُ بِالْمُجْرِمِينَ (٣٤)} أي: بالمشركين (٤).

{إِنَّهُمْ كَانُوا إِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ (٣٥)} أي: يتكبرون على من يدعوهم إلى قول لا إله إلا الله. وقيل: {يَسْتَكْبِرُونَ (٣٥)} يأنفون من قوله ويَسْتَخِفُّونَ بمن دعاهم إليه (٥).

{يَسْتَكْبِرُونَ (٣٥)} خبر كان فإن أُلْغِيت كان فهو خبر (إن)، والعامل في {إِذَا}

{يَسْتَكْبِرُونَ (٣٥)}.

{وَيَقُولُونَ أَمْنًا لَتَارِكُوا آَلِهَتِنَا لِشَاعِرٍ مَجْنُونٍ (٣٦)} يعنون محمدًا صلى الله عليه وسلم، فَرَدَّ الله عليهم فقال {بَلْ جَاءَ بِالْحَقِّ وَصَدَّقَ الْمُرْسَلِينَ (٣٧)} أي: جاء بالصدق ووافق ما كان معهم. وقيل: لأن مجيء المخبِر يُصُدِّق المخْبَر به، وقد سبق (٦).


(١) انظر: بحر العلوم للسمرقندي (٣/ ١١٤).
(٢) بعض هذه الأقوال فيها حكاية لمذهب الجبرية، وأن العبد غير مختار، بل هو مجبر على فعله، وهو باطل، مخالف لمذهب السلف، والله أعلم.
(٣) في ب: "جميعاً"، بغير "أي".
(٤) في ب: "بالمشركين"، بغير "أي".
(٥) لم أقف عليه، والله أعلم.
(٦) عند قوله تعالى {هَذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ} يس: ٥٢.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?