ظاهرُها فالإسلام وما سوَّى مِن خلْقِك وما أفضَلَ عليك من الرزق، وأما ما بطَنَ فسترُ مساوئ عملك" (١).
وقيل: الظاهر الجوارح والباطنة المصالح، وهي الصفات القائمة بها.
الظاهرة التصوير، والباطنة التنوير.
الظاهرة الإقرار، والباطنة الاعتقاد.
الظاهرة الدعوة إلى الإيمان، والباطنة الهداية إلى الإيمان.
الظاهرة إعطاء الإيمان، والباطنة الإبقاء على الإيمان (٢).
الظاهرة الدعاء إلى الإسلام، والباطنة الدعاء إلى دار السلام.
الظاهرة النفع، والباطنة الدفع.
الظاهرة التوفيق للإيمان والطاعات، والباطنة العصمة عن الكفر والجفوات.
الظاهرة إظهار الطاعات، والباطنة إخفاء السيئات.
الظاهرة التخفيف، والباطنة التضعيف.
الظاهرة النطق، والباطنة العقل.
الظاهرة التبيين: {وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ} البقرة: ٢٢١ والباطنة التزيين: {وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ} الحجرات: ٧.
الظاهرة التكليف: {ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً} البقرة: ٢٠٨، والباطنة التأليف: {فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ} آل عمران: ١٠٣.
(١) رواه الثعلبي في "تفسيره" (٧/ ٣١٨) من طريق جويبر عن الضحاك عن ابن عباس. وجويبر متروك.
(٢) "الظاهرة إعطاء الإيمان، والباطنة الإبقاء على الإيمان" من (أ).