Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Ijaaz Al Bayan an Ma'aniy Al Quran Halaman 342 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Ijaaz Al Bayan an Ma'aniy Al Quran- Detail Buku
Halaman Ke : 342
Jumlah yang dimuat : 963

باعوراء «١» كان عنده اسم الله الأعظم فدعا به على موسى.

فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطانُ: أتبعته: لحقته، وتبعته: سرت خلفه «٢» ، أي:

لحقه الشّيطان فأغواه» .

١٧٦ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ سكن إليها ورضى بما عليها، وأصله اللزوم على الدوام، والمخلّد من لا يكاد يشيب أو يتغير.

أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ: كل شيء يلهث «٤» فإنما يلهث من تعب أو عطش، والكلب يلهث في كل حال، فالكافر يتبع هواه أبدا «٥» .


(١) كذا ورد في رواية الطبري عن ابن عباس رضي الله عنهما.
وذكره السهيلي في التعريف والإعلام: ٦١، والكرماني في غرائب التفسير: ١/ ٤٢٧.
وقيل: هو بلعم بن أبر، وقيل: بلعم بن باعر، وقيل: هو من بني إسرائيل، وقيل: من الكنعانيين، وقيل: من العمالقة.
ينظر الاختلاف في اسمه ونسبه في المحبّر لابن حبيب: ٣٨٩، وتاريخ الطبري: ١/ ٤٣٧، ومروج الذهب للمسعودي: ١/ ٥٢.
وفي التعريف والإعلام للسهيلي: «وأصله من بني إسرائيل ولكنه كان مع الجبارين وكان قد أوتي الاسم الأعظم، فسألوه أن يدعو على موسى وجيشه فأبى، فأرى في المنام ألّا يفعل فلم يزالوا به حتى فتنوه، فقلب لسانه فأراد أن يدعو على موسى فدعا على قومه، وخلع الإيمان من قلبه ونسي الاسم الأعظم ... » .
(٢) تفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ١٧٤، وتفسير الماوردي: ٢/ ٧١، وزاد المسير: ٣/ ٢٨٩.
(٣) نص هذا القول في تفسير الماوردي: ٢/ ٧١.
وقال الطبري في تفسيره: ١٣/ ٢٦١: «وقوله: فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطانُ يقول فصيّره لنفسه تابعا ينتهي إلى أمره في معصية الله، ويخالف أمر ربه في معصية الشيطان وطاعة الرحمن» .
(٤) ما بين معقوفين عن نسخة «ج» . .....
(٥) تفسير الطبري: ١٣/ ٢٧٣، وزاد المسير: ٣/ ٢٩٠.
وقال الزجاج في معاني القرآن: ٢/ ٣٩١: «ضرب الله عز وجل بالتارك لآياته والعادل عنها أخس مثل في أخسّ أحواله، فقال عز وجل: فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إذا كان الكلب- لهثان، وذلك أن الكلب إذا كان يلهث فهو لا يقدر لنفسه على ضرّ ولا نفع، لأن التمثيل به على أنه يلهث على كل حال حملت عليه أو تركته، فالمعنى: فمثله كمثل الكلب لاهثا. ثم قال: ذلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا وقال: ساءَ مَثَلًا الْقَوْمُ ... المعنى: ساء مثلا مثل القوم» .


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?