Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Ijaaz Al Bayan an Ma'aniy Al Quran Halaman 345 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Ijaaz Al Bayan an Ma'aniy Al Quran- Detail Buku
Halaman Ke : 345
Jumlah yang dimuat : 963

سئل عنها كما أنه إذا سئل عنها فليس ذلك إلا لحفاوته بها.

١٨٨ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ: أعددت في الرخص للغلاء، وما مسني الفقر.

وقيل «١» : لاستكثرت من العمل الصالح، وما أقول هذا عن آفة، وما مسني جنون.

١٨٩ هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ: من آدم، وَجَعَلَ مِنْها زَوْجَها: من كل نفس زوجها على طريق الجنس ليميل إليها ويألفها. /. ٣٦/ ب فَلَمَّا تَغَشَّاها: أصابها «٢» ، حَمَلَتْ حَمْلًا خَفِيفاً أي:

المنى «٣» .

فَلَمَّا أَثْقَلَتْ دَعَوَا اللَّهَ رَبَّهُما لَئِنْ آتَيْتَنا صالِحاً: ولدا سويا صالح البنية «٤» .

ومن قال: إن المراد آدم وحواء «٥» كان معنى جَعَلا لَهُ شُرَكاءَ


(١) أخرجه الطبري في تفسيره: ١٣/ ٣٠٢ عن ابن جريج، ومجاهد، وابن زيد.
ونقله الماوردي في تفسيره: ٢/ ٧٤ عن الحسن، وابن جريج.
(٢) تفسير الطبري: ١٣/ ٣٠٤.
قال الزجاج في معاني القرآن: ٢/ ٣٩٥: «كناية عن الجماع أحسن كناية» .
وينظر معاني القرآن للنحاس: ٣/ ١١٣، وتفسير البغوي: ٢/ ٢٢٠، وزاد المسير:
٣/ ٣٠١.
(٣) ينظر تفسير الطبري: ١٣/ ٣٠٤، ومعاني القرآن للزجاج: ٢/ ٣٩٥.
(٤) تفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ١٧٦، وتفسير الطبري: ١٣/ ٣٠٦.
ونقل الماوردي هذا القول في تفسيره: ٢/ ٧٥ عن الحسن، وابن الجوزي في زاد المسير:
٣/ ٣٠١ عن الحسن وقتادة.
(٥) في قوله تعالى: فَلَمَّا آتاهُما صالِحاً جَعَلا لَهُ شُرَكاءَ فِيما آتاهُما فَتَعالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ واستدل قائلو هذا القول بالحديث الذي أخرجه الإمام أحمد في مسنده: ٥/ ١١ عن سمرة بن جندب عن النبي صلّى الله عليه وسلّم قال: «لما حملت حواء طاف بها إبليس وكان لا يعيش لها ولد، فقال: سميه عبد الحارث فإنه يعيش فسموه عبد الحارث فعاش. وكان ذلك من وحي الشيطان وأمره» .
- وأخرج الترمذي نحوه في سننه: ٥/ ٢٦٧، كتاب التفسير، باب «ومن سورة الأعراف» وقال: «هذا حديث حسن غريب» .
والطبري في تفسيره: ١٣/ ٣٠٩، والحاكم في المستدرك: ٢/ ٥٤٥، كتاب التاريخ، ذكر آدم عليه السلام.
وقال: «هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه» ووافقه الذهبي.
وفي إسناد هذا الحديث عمر بن إبراهيم.
قال الترمذي: «لا نعرفه مرفوعا إلّا من حديث عمر بن إبراهيم عن قتادة. ورواه بعضهم عن عبد الصمد ولم يرفعه. عمر بن إبراهيم شيخ بصري» .
وأورد الحافظ ابن كثير هذا الحديث في تفسيره: ٣/ ٥٢٩، وقال: هذا الحديث معلول من ثلاثة أوجه:
أحدها: «أن عمر بن إبراهيم هذا هو البصري، وقد وثقه ابن معين، ولكن قال أبو حاتم الرازي: لا يحتج به. ولكن رواه ابن مردويه من حديث المعتمر، عن أبيه عن الحسن عن سمرة مرفوعا، فالله أعلم.
الثاني: أنه قد روى من قول سمرة نفسه، ليس مرفوعا.
الثالث: أن الحسن نفسه فسر الآية بغير هذا، فلو كان هذا عنده عن سمرة مرفوعا لما عدل عنه» .
وذكر ابن العربي في أحكام القرآن: (٢/ ٨١٩، ٨٢٠) الحديث الذي أخرجه الترمذي ثم قال: «وذلك مذكور ونحوه في ضعيف الحديث في الترمذي وغيره. وفي الإسرائيليات كثير ليس لها ثبات، ولا يعوّل عليها من له قلب، فإن آدم وحواء وإن كان غرهما بالله الغرور- فلا يلدغ المؤمن من جحر مرتين، وما كان بعد ذلك ليقبلا له نصحا ولا يسمعا منه قولا» .
أما التأويل المقبول لهذه فكما ورد في تحفة الأحوذي: (٨/ ٤٦٥) عن الحسن رحمه الله قال: عني بها ذرية آدم ومن أشرك منهم.
فتفسير الآية محمول على جنس الإنسان، ولم يشرك آدم ولا حواء وآدم معصوم لأنه نبي.
قال القفال: المراد جنس الذرية الذين ينسبون الأولاد إلى الكواكب وإلى الأصنام، وقد ذكر آدم وحواء توطئة لما بعدهما من شرك بعض الناس وهم أولادهما.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?