Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ijaaz Al Bayan an Ma'aniy Al Quran- Detail Buku
Halaman Ke : 551
Jumlah yang dimuat : 963

ظلموا، كقوله»

: ثُمَّ عَمُوا وَصَمُّوا كَثِيرٌ مِنْهُمْ.

أَفَتَأْتُونَ السِّحْرَ: أفتقبلونه «٢» ؟.

١٠ فِيهِ ذِكْرُكُمْ: شرفكم «٣» إن عملتم «٤» به.

١٢ يَرْكُضُونَ: يسرعون ويستحثون.

١٣ لَعَلَّكُمْ تُسْئَلُونَ: لتسألوا عما كنتم تعملون «٥» .

١٥ حَصِيداً خامِدِينَ/: خمدوا كالنّار وحصدوا كما يحصد الزّرع.

١٩ لا يَسْتَحْسِرُونَ: لا يتعبون ولا ينقطعون عن العمل، من البعير الحسير.

٢١ يُنْشِرُونَ: يحيون. أنشر الله الموتى فنشروا.

٢٩ وَمَنْ يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّي إِلهٌ: قيل «٦» : إنّه إبليس في دعائه إلى طاعته.

٣٠ كانَتا رَتْقاً: ملتصقتين، ففتق الله بينهما بالهواء «٧» ، أو فتق السّماء بالمطر والأرض بالنبات «٨» .


(١) سورة المائدة: آية: ٧١.
(٢) في تفسير الطبري: ١٧/ ٣: «قال بعضهم لبعض: أتقبلون السحر، وتصدقون به وأنتم تعلمون أنه سحر؟ يعنون بذلك القرآن» .
(٣) ينظر معاني القرآن للفراء: ٢/ ٢٠٠، وتفسير الطبري: ١٧/ ٧، ومعاني الزجاج:
٣/ ٣٨٥، وتفسير البغوي: ٣/ ٢٣٩.
(٤) في الأصل: «علمتم» ، ولا يستقيم به السياق.
(٥) نقل الماوردي هذا القول في تفسيره: ٣/ ٣٩ عن ابن بحر.
(٦) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: ١٧/ ١٧ عن قتادة.
وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٥/ ٦٢٥، وزاد نسبته إلى عبد الرزاق، وابن المنذر، وابن أبي حاتم عن قتادة أيضا. .....
(٧) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: ١٧/ ١٨ عن الحسن، وقتادة، ونقله الماوردي في تفسيره: ٣/ ٤٢ عن ابن عباس رضي الله عنهما.
(٨) ذكره الفراء في معانيه: ٢/ ٢٠١، وأبو عبيدة في مجاز القرآن: ٢/ ٣٧، واليزيدي في غريب القرآن: ٢٥٤، وابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ٢٨٦.
وأخرجه الطبري في تفسيره: ١٧/ ١٩ عن عكرمة، وعطية، وابن زيد.
وأخرجه الحاكم في المستدرك: ٢/ ٣٨٢، كتاب التفسير عن ابن عباس رضي الله عنهما، وقال: «هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه» .
وفي إسناده: طلحة بن عمرو بن عثمان الحضرمي. قال عنه الذهبي في التلخيص: «واه» .
ووصفه الحافظ في التقريب: ٢٨٣ بقوله: «متروك، من السابعة» .
وأخرجه البيهقي في الأسماء والصفات: ١/ ٦١ عن ابن عباس، وفي إسناده طلحة بن عمرو أيضا.
وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٥/ ٦٢٥، وزاد نسبته إلى الفريابي، وعبد بن حميد، وابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما.
ورجح الطبري هذا القول فقال: «وأولى الأقوال في ذلك بالصواب قول من قال: معنى ذلك: أو لم ير الذين كفروا أن السموات والأرض كانتا رتقا من المطر والنبات، ففتقنا السماء بالغيث، والأرض بالنبات. وإنما قلنا ذلك أولى بالصواب في ذلك لدلالة قوله:
جَعَلْنا مِنَ الْماءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ على ذلك، وأنه جلّ ثناؤه لم يعقب ذلك بوصف الماء بهذه الصفة إلا والذي تقدمه من ذكر أسبابه ... » .


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?