إنني والله فأقبل حَلِفِي ... بأبيل كلما صلّى جَأر
فَهُنا حلفي عوض حلفتي، وما في التاج كما هنا (ج ٧ ص ١٩٩).
أشَجَاكَ الرَّبْعُ أمْ قَدَمُه ... أمْ رَمَادٌ دَارس حُمَمُهْ
وقد تقدمت ترجمة طرفة والبيت مطلع قصيدة له وهي في أشعار الشعراء الستة (ج ٢ ص ٧٤).
فأرْسَلْنا أُبَا عَمْروٍ رَبِيئاً
لم يذكر المازري أي كتاب أنشد فيه المطرز هذا الشطر، ولعله في اليواقيت. انظر فهرس المصادر.
هَوَتْ أمُّهُ مَا يَبْعَثُ الصُّبْحُ غَادِيًا ... وَمَاذا يُؤدي اللّيْل حينَ يَؤُوب
البيت لكعب بن سعد الغنوي يرثي أخاه أبا المغوار. قال البكرى وهو شاعر إسلامي ويقال له سعد الأمثال لكثرة ما في شعره من الأمثال. وهذا البيت عن قصيدته التي مطلعها:
لقد أنْصَبَتْني أم قيس تلومني ... وما يوم مثلي باطلاً بِجَميل
وذكر الأصمعي القصيدة في الأصمعيات (عدد ٢٥ - ٩٤).
وجاء البيت في غريبي الهروي (ج ١ ص ٢٥٠).
صَاحِ أبصرت أو سمِعتَ براع ... رَدَّ في الشَّرع ما قَرَى فِي الحِلَاب
البيت لإِسماعيل بن يسار وما جاء في التاج: ابن بشار تحريف واستشهد به المازري على أن