يَا قَوْمُ من عاذري من الخُدَعَة ... والمُسي والصبح لا فلاح معه
وأنشده في التاج كما في المعلم.
لَوْ كَان حيُّ مدركَ الفَلَاحِ ... أدركه مُلَاعبُ الرماح
وهذا البيت من أبيات له في رثاء ملاعب الرماح وهو خال له واسمه أبو براء ومطلع الأبيات:
قُوَما تَنُوحَانِ مَع الأنْوَاحِ ... وأبَّنَا مُلاعبَ الرِّمَاحِ
الجزء الثاني من مختار الشعر الجاهلي (ص ٥٣٩).
البيت لليلى الأخيلية، وهي ليلى بنت الأخيل وترجمة ليلى الأخيلية في الشعر والشعراء (ج ١ ص ٤١٦).
إذا غَدا المسك يجري في مفارقهم ... راحوا تخالهم مرضى من الكرم
ومن سيرها العنق المسبطرَّ ... والعَجْرفية بعد الكلال
البيت لأمية بن أبي عائذ، وهو من شعراء هذيل. وترجمته في الإِصابة (ج ١ ص ١١٣).