الْقسم الثَّانِي: "الْكتاب محققًا"
١٣٦- ٣٩٦ الْجُزْء الأول:
١٣٨ سَبَب تأليف الْكتاب
١٤٦ بَيَان مَا افْتتح بِهِ الْمعَارض كِتَابه ومناقشته فِي ذَلِك
١٥٨ بَاب الْإِيمَان بأسماء اله وَأَنَّهَا غير مخلوقة
١٨٦ بَابٌ "وَادَّعَى الْمُعَارِضُ أَنَّ اللَّهَ لَا يُدْرَكُ بِشَيْءٍ مِنَ الْحَوَاسِّ الْخمس"
٢١٠ بَاب النُّزُول
٢٢٣ بَاب الْحَد وَالْعرش
٢٣٠ نقل الْمعَارض عَن المريسي تَأْوِيل الْيَدَيْنِ وَالرَّدّ عَلَيْهِ
٣٠٠ السّمع وَالْبَصَر
٣٣٨ تَأْوِيل المريسي إتْيَان الله ومجيئه وَالرَّدّ عَلَيْهِ
٣٥٣ تَأْوِيل المريسي لِمَعْنى "الْحَيّ القيوم" وَالرَّدّ عَلَيْهِ
٣٥٩ الرُّؤْيَة
٣٦٩ أَصَابِع الرَّحْمَن
٣٨٤ إِنْكَار المريسي حَدِيث الصُّورَة وَالرَّدّ عَلَيْهِ
٣٩٤ تَأْوِيل الْمعَارض لصفة الْقدَم وَالرَّدّ عَلَيْهِ
٣٩٧-٥٩٦ الْجُزْء الثَّانِي:
٤١٠ بَابُ مَا جَاءَ فِي الْعَرْشِ
٤٢٧ دَعْوَى المريسي تَنْزِيه الله عَن المشابهة ومناقشته فِي ذَلِك