(١) وقيل في اسمه: مالك بن هبيرة، وقيل: الحارث بن عمرو، وقيل غير ذلك، وهانئ هو قول أهل الحديث والأكثر الأشهر. انظر: التاريخ الكبير (٨/ ٢٢٧)، الأسامي والكنى (٢/ ٣٣٢)، الاستيعاب (٤/ ١٦٠٨)، الإصابة (٦/ ٥٢٣)، (٧/ ٣٦)، تهذيب الكمال (٣٣/ ٧١).
(٢) الموطأ كتاب: الضحايا، باب: النهي عن ذبح الضحية قبل انصراف الإمام (٢/ ٣٨٥) (رقم: ٤).
وأخرجه الدارمي فِي السنن كتاب: الأضاحي، باب: في الذبح قبل الإمام (٢/ ١١٠) (رقم: ١٩٦٣) من طريق أبي علي الحنفي عن مالك به.
(٣) تابع يحيى على إسناده:
ابن زياد في موطئه (ص: ١٢٢) (رقم: ١١)، وأبو مصعب الزهري (٢/ ١٨٨) (رقم: ٢١٣٣)، ويحيى بن بكير (ل: ١٦٧/أ)، وابن وهب كما في الجمع بين روايته ورواية ابن القاسم (ل: ٦٣/ب)، وذكره الدارقطني في العلل، والقعنبي عند الدارقطني في العلل (٦/ ٢٤).
(٤) موطأ ابن القاسم (ص: ٥١٨) (رقم: ٥٠١ - تلخيص القابسي-).
ووقع في الجمع بين روايته ورواية ابن وهب: أن أبا بردة، فلعل الجامع لم يفرّق بين الروايتين، أو أنها رواية أخرى عن ابن القاسم.
- ورواية معن ذكرها ابن عبد البر في التمهيد (٢٣/ ١٨٠) من طريق ابن المديني عنه. =