= طريق عبد الله بن يوسف، وفي الوصايا، باب: هل ينتفع الواقف بوقفه؟ (٣/ ٢٦٠) (رقم: ٢٧٥٥) من طريق إسماعيل بن أبي أويس، وفي الأدب باب: ما جاء في قول الرجل: ويلك (٧/ ١٤٤) (رقم: ٦٠٦٠) من طريق قتيبة.
ومسلم في صحيحه كتاب: الحج، باب: جواز ركوب البدنة المهداة لمن احتاج إليها (٢/ ٩٦٠) (رقم: ١٣٢٢) من طريق يحيى النيسابوري.
وأبو داود في السنن كتاب: المناسك، باب: في ركوب البدن (٢/ ٣٦٧) (رقم: ١٧٦٠) من طريق القعنبي. والنسائي في السنن كتاب: الحج، باب: ركوب البدنة (٥/ ١٧٦) من طريق قتيبة.
وأحمد في المسند (٢/ ٤٨٧) من طريق ابن مهدي وإسحاق الطبّاع، ستتهم عن مالك به.
(١) تقدّم تخريجه.
(٢) انظر: أسماء شيوخ مالك (ل: ٦١/ أ، ب)، ورواية الثوري لم أقف عليها مسندة، وعزاها إليه أيضًا الدارقطني في الأحاديث التي خولف فيها مالك (ص: ١٢٢).
وأخرجه ابن ماجه في السنن (٢/ ١٠٣٦) (رقم: ٣١٠٣)، وأحمد في المسند (٢/ ٤٨١)، وابن أبي شيبة في المصنف (٣/ ٣٥٩) (رقم: ١٤٩٢٢) من طريق الثوري كرواية مالك سواء.
قال ابن حجر: "رواه الثوري عن أبي الزناد بالإسنادين". الفتح (٣/ ٦٢٧).
- ورواية ابن عيينة عند الحميدي في المسند (٤٣٩/ ٢) (رقم: ١٠٠٣)، وأحمد في المسند (٢/ ٢٤٥، ٤٦٤) وابن الجارود في المنتقى (٢/ ٦٥) (رقم: ٤٢٧)، والطحاوي في شرح المعاني (٢/ ١٦٠)، وابن حبّان في صحيحه (٩/ ٣٢٦) (رقم: ٤٠١٦)، وابن عبد البر في التمهيد (١٨/ ٢٩٧).
وقال ابن حجر: "رواه ابن عيينة فقال: عن الأعرج عن أبي هريرة أو عن أبي الزناد عن موسى بن أبي عثمان عن أبيه عن أبي هريرة، أخرجه سعيد بن منصور عنه". الفتح (٣/ ٦٢٧).
قلت: وهي بهذا الشك عند أحمد في المسند (٢/ ٢٤٥)، ثم قال: ولم يشك فيه مرة، فقال: عن =