Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : al Imaa-u ilaa Athraf Ahaadits Kitab al Muwatho- Detail Buku
Halaman Ke : 1851
Jumlah yang dimuat : 2512

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= (١/ ٥٧٠)، ولأجله قال ابن القطان: "هو حديث لا يصح". أحكام النظر (ص: ١١٣).
والحديث أخرجه أيضًا الترمذي في السنن (٥/ ١٠٣) (رقم: ٢٧٩٦) وقال: "حسن غريب".
وابن أبي شيبة في المصنف (٩/ ١١٩)، وأحمد في المسند (١/ ٢٧٥)، وعبد بن حميد (رقم: ٦٣٩ - المنتخب-)، وأبو يعلى في المسند (٤/ ٤٢١) (رقم: ٢٥٤٧)، والحاكم في المستدرك (٤/ ١٨١)، والطبراني في المعجم الكبير (١١/ ٨٤) (رقم: ١١١١٩)، والبيهقي في السنن الكبرى (٢/ ٢٢٨)، كلهم من طرق عن إسرائيل به.
وانظر ترجمة أبي يحيى القتات في: وتهذيب الكمال (٣٤/ ٤٠١ - ٤٠٣)، وتهذيب التهذيب (١٢/ ٢٧٧ - ٢٧٨)، والكاشف (٣/ ٣٤٦)، وديوان الضعفاء (ص: ١٨٨).
وحديث محمد بن جحش: أخرجه الطحاوي في شرح معاني الآثار (١/ ٤٧٤)، وفي مشكل الآثار (٤/ ٤٠٣) (رقم: ١٦٩٩) من طريق العلاء بن عبد الرحمن، عن أبي كثير، عن محمد بن جحش: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مرَّ على معمر بفناء المسجد كاشفا عن طرف فخذه، فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "خمر فخذك يا معمر، إن الفخذ من العورة".
والحديث أعلّه ابن القطان في أحكام النظر (ص: ١١٥) لأجل أبي كثير حيث قال فيه: "لا يُعرف حاله"، لكن قال ابن حجر في الفتح (١/ ٤٧٩): "رجاله رجال الصحيح، غير أبي كثير، فقد روى عنه جماعة، لكن لم أجد فيه تصريحًا بتعديل، ومعمر المشار إليه هو معمر بن عبد الله بن نضلة القرشي العدوي".
قلت: أبو كثير ذكره البخاري، وابن أبي حاتم، وسكتا عليه، وذكره ابن حبان في الثقات، وقال الذهبي: "شيخ"، وقال الحافظ في التقريب: "ثقة"، فيبدو أن الحافظ إنَّما وثّقه رغم أنَّه لم يجد فيه تصريحًا بتعديل لرواية جماعة من الثقات عنه، ولعدم وجود النكارة في حديثه، ولذكر ابن حبان له في الثقات.
انظر: التاريخ الكبير (٨/ ٦٥)، والجرح والتعديل (٩/ ٤٢٩)، والثقات (٥/ ٥٧٠)، والكاشف (٣/ ٣٢٨)، والتقريب (رقم: ٨٣٢٥).
والحديث علقه البخاري في صحيحه (١/ ١٣٩)، ووصله في التاريخ الكبير (١/ ١٣)، وأحمد في المسند (٥/ ٢٩٠)، والطبراني في المعجم الكبير (١٩) (رقم: ٥٥٠، ٥٥١، ٥٥٣، ٥٥٤، ٥٥٥)، والحاكم في المستدرك (٤/ ١٨٠)، والبيهقي في السنن الكبرى (٢/ ٢٢٨)، كلهم من طرق عن العلاء به.
قال الزيلعي في نصب الراية (٤/ ٢٤٥) -بعد أن أورده من طريق أحمد-: "وهذا سند صالح، وصححه الطحاوي".
فالحاصل أن هذه الأحاديث وإن كانت أسانيدها لا تخلو من علة كالاضطراب، والانقطاع، والضعف إلا أن بعضها يقوّي بعضا، ويرتقي بمجموعها إلى درجة الصحيح لغيره. =


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?