(١) هي رواية يحيى بن بكير (ل: ٢٥٠ /ب- نسخة الظاهرية-)، ومن طريقه البيهقي في السنن الكبرى (٥/ ١٦).
- وأبي مصعب الزهري (١/ ٤٣٧) (رقم: ١١٠٧)، ومن طريقه المزي في تهذيب الكمال (٢٥/ ٤٦٢).
وأخرجه من طريقه ابن حبان في صحيحه (الإحسان) (٩/ ٢٤٦) (رقم: ٣٩٣٩)، إلا أنه لم يذكر الحارث في الموضع الثاني.
- وقتيبة بن سعيد عند النسائي في السنن.
- ومصعب الزبيري في حديثه (ل: ١٧ /ب).
- والقعنبي والشافعي وعبد الملك بن عبد العزيز عند البيهقي في السنن الكبرى (٥/ ١٦).
(٢) التاريخ الكبير (١/ ١٢٥)، وإسماعيل هو ابن أبي أويس.
وتابعه على إسقاطه في الموضعين: عثمان بن عمر عند أبي يعلى في المسند (١/ ٣٧٢) (رقم: ٨٠١).
وأخرجه يعقوب الفسوي في المعرفة والتاريخ (١/ ٣٦٣) من طريق القعنبي وابن بكير وعبد الملك بن عبد العزيز عن مالك به. إلَّا أنَّه أسقط ذكر الحارث في الموضع الثاني، ولم يذكر نوفلًا.
وأخرجه من طريق الفسوي البيهقي كما سبق وذكر الحارث في الموضعين ونوفلًا، والله أعلم بالصواب.
(٣) انظر: التاريخ الكبير (١/ ١٢٥، ١٢٦).
(٤) أثبته في ترجمة والده عبد الله من كتابه رجال صحيح البخاري (١/ ٣٩٩)، وسيأتي أنَّ محمدًا ليس من رجال البخاري.
(٥) في الأصل: "بن حذافة"، والصواب المثبت، وتقدّم (٢/ ٢٠).
(٦) تقدّم ذكر جماعة ممّن تابعوا يحيى على إسناده.
(٧) ولعله أراد الصحة والصواب في حديث مالك خاصة، أما من حيث النسب فهو محمَّد بن عبد الله بن الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب. =