١٦٧٦ - عن حفصة أنها قالت: كان رسول اللّه - صلى الله عليه وسلم -، إذا طلع الفجر، لا يصلي إلا ركعتين خفيفتين.
(صحيح): ق.
١٦٧٧ - عن حفصة، عن رسول اللّه - صلى الله عليه وسلم -: أنه كان إذا نودي لصلاة الصبح، ركع ركعتين خفيفتين، قبل أن يقوم إلى الصلاة.
(صحيح): ق.
١٦٧٨ - عن حفصة: أن رسول اللّه - صلى الله عليه وسلم - كان يركع ركعتين، قبل الفجر، وذلك بعد ما يَطلُعُ الفَجرُ.
(صحيح): ق.
١٦٧٩ - عن حفصة: أن رسول اللّه - صلى الله عليه وسلم - كان إذا أضَاءَ له الفجر، صلى ركعتين.
(صحيح) - ابن ماجه ١١٤٣: م.
١٦٨٠ - عن عائشة: أن رسول اللّه - صلى الله عليه وسلم -، كان يصلي ركعتين خفيفتين، بين النِّداء والإقامة، من صلاة الفجر.
(صحيح): ق -وهو مختصر الذي يليه.
١٦٨١ - عن أبي سَلمة: أنه سأل عائشة عن صلاة رسول اللّه - صلى الله عليه وسلم - بالليل؟
قالت: كان يصلي ثلاث عشرة ركعة، يصلي ثمان ركعات، ثم يوتر، ثم يصلي ركعتين، وهو جالس. فإِذا أراد أن يركع قام فركع، ويصلي ركعتين، بين الأذان والإقامة، في صلاة الصبح.
(صحيح) - صحيح أبي داود ١٢١١: ق.
١٦٨٢ - عن ابن عباس، قال: كان النبي - صلى الله عليه وسلم -: يصلي ركعتي الفجر، إذا سمع الأذان، ويُخففهُما.
(صحيح) - بما تقدم.
قال أبو عبد الرحمن: هذا حديثُ مُنكر.
١٦٨٣ - عن السَّائب بن يَزيد، أن شُرَيحًا الحَضرَمي، ذُكرَ عند رسول اللّه - صلى الله عليه وسلم -، فقال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: