للأمناء، ويل للعرفاء، ليتمنين أَقوام يَوْم الْقِيَامَة أَن ذائبهم كَانَت معلقَة بِالثُّرَيَّا، يتذبذبون بَين السَّمَاء وَالْأَرْض، وَأَنَّهُمْ لم يلوا عملا ".
وَعباد بن أبي عَليّ، روى عَنهُ جمَاعَة، كهشام الدستوَائي، وَحَمَّاد بن زيد، وخليد بن حسان، وَلَكِن عَدَالَته لم تثبت.
(١٩٤٨) وَذكر من طَرِيق النَّسَائِيّ زِيَادَة: " إِن أخونكم عِنْدِي من