وَفِي نَقله تغير فِي اسْم أحد رُوَاته.
وَذكر: " توسطوا الإِمَام وسدوا الْخلَل ".
وَزَاد فِي إِسْنَاده من لَيْسَ مِنْهُ، وَهُوَ لَا يَصح، وَلم يبين علته.
وَذكر: " من أم النَّاس فَأصَاب الْوَقْت ".
وَسكت عَنهُ، وَهُوَ لَا يَصح، وَترك مِنْهُ زِيَادَة هِيَ بِإِسْنَادِهِ الْمَذْكُور، وَله إِسْنَاد آخر يتبدل فِيهِ رجل بأوثق مِنْهُ.
وَذكر حَدِيث: " أَخذ الْقِرَاءَة من حَيْثُ انْتهى أَبُو بكر ".
وَسكت عَنهُ، وَهُوَ ضَعِيف.
وَذكر مكثه يَسِيرا إِذا سلم.
وَترك فِيهِ زِيَادَة من عِنْد البُخَارِيّ.
وَذكر: " لَا يصل الإِمَام فِي الْموضع الَّذِي صلى فِيهِ حَتَّى يتَحَوَّل ".
ورده بالانقطاع، وَهُوَ لَا يَصح مُنْقَطِعًا.
وَذكر حَدِيث: " إِذا أَتَى أحدكُم وَالْإِمَام على حَال ".
وَلم يبين علته، وَقد ضعفه.
وَذكر: " لَا تفتح على الإِمَام ".
ورده بالانقطاع، وَهُوَ لَا يَصح مُنْقَطِعًا فَإِنَّهُ ضَعِيف.
وَذكر: " وَهَذِه من صَلَاة الْجَمَاعَة ".
وأبرز الْقَاسِم / أَبَا عبد الرَّحْمَن، وَلم يبين مَا بِهِ.