وَلم يبين علته.
وَذكر أَن ذَلِك أَيْضا رُوِيَ من حَدِيث جَابر.
ولفق مَا ذكر من متنين لَهما إسنادان، لكل وَاحِد عِلّة غير عِلّة الآخر.
وَذكر حَدِيث الرّفْع بَين السَّجْدَتَيْنِ.
وَلم يذكر مَا صَحَّ فِي ذَلِك، وَأبْعد النعجة فِيمَا ذكر. وَحَدِيث مَالك بن الْحُوَيْرِث من غير ذكر السُّجُود فِيهِ، وَزِيَادَة السُّجُود فِيهِ صَحِيحَة.
وَذكر حَدِيث عشرَة من أَصْحَاب رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - فيهم أَبُو قَتَادَة على أَنه مُتَّصِل، وَلَيْسَ بِمُتَّصِل.
وَذكر حَدِيث أبي حميد الْمَذْكُور من رِوَايَة عَبَّاس، أَو عَيَّاش بن سهل.
وَسكت عَنهُ، وَلَيْسَ بِصَحِيح.
وَذكر: " فَلم يرفع يَدَيْهِ إِلَّا فِي أول مرّة ".
وَضَعفه، وَهُوَ عِنْد طَائِفَة صَحِيح.
وَذكر حَدِيث وضع الْيَمين على الْيَسَار.
ورده بِرَجُل مَا بِهِ بَأْس، وَأتبعهُ رِوَايَة من / سكت عَنهُ، وَالْأول خير مِنْهُ.
وَذكر: " السّنة وضع الْكَفّ على الْكَفّ تَحت السُّرَّة ".
وَسكت عَنهُ، وَهُوَ ضَعِيف.
وَذكر: " الْأَمر بالْقَوْل بَين التَّكْبِير وَالْقِرَاءَة ".
وَلم يبين علته.
وَذكر حَدِيث السكتتين.