وَذكر صفة الْإِشَارَة بالسبابة فِي التَّشَهُّد، من حَدِيث نمير الْخُزَاعِيّ.
وَذكر النَّهْي عَن الِانْصِرَاف قبل انْصِرَافه من الصَّلَاة.
وَلم يبين علته، وَلكنه أبرز من إِسْنَاده.
وَذكر النَّسَائِيّ قبالة الْوَجْه.
وَأعله بِرَجُل، وعلته غَيره، وَزَاد فِي إِسْنَاده من لَيْسَ مِنْهُ.
وَذكر الْأَمر بِالرَّدِّ على الإِمَام، والتحاب وَالسَّلَام.
وَضَعفه، وَترك لَهُ طَرِيقا جيدا.
وقنع بتصحيح التِّرْمِذِيّ، وَهُوَ لَا يَصح.