وَذكر: " لَا تدعوهما وَإِن طردتكم الْخَيل ".
وَعرف براو من رُوَاته، وَهُوَ يحْتَمل أَن يكون غير مَا ذكر، وَلم يبين مَعَ ذَلِك عِلّة الْخَبَر.
وَذكر: " لَو أَصبَحت أَكثر مِمَّا أَصبَحت ".
وَسكت عَنهُ، وَهُوَ ضَعِيف.
وَذكر حَدِيث الَّذِي قضى رَكْعَتي الْفجْر بعد الصُّبْح.
ورده بالانقطاع، وَلم يبين ضعفه مَعَ ذَلِك.
وَذكر: " لَا صَلَاة بعد الْفجْر إِلَّا سَجْدَتَيْنِ ".
وَلم يُصَحِّحهُ، وَلَا بَين علته، وأوهم أَن لحَدِيث ابْن عمر طرقا وَلم يبين ذَلِك.
وَذكر: " أَوْصَانِي خليلي بِثَلَاث ".
وَحسنه وَهُوَ ضَعِيف، وَهُوَ فِي كتاب مُسلم بطرِيق آخر صَحِيح.
وَذكر حَدِيث عَليّ فِي رَكْعَات النَّهَار.
وَسوى بَين روايتي شُعْبَة وحصين، بإرداف إِحْدَاهمَا على الْأُخْرَى، وليستا بِسَوَاء.
وَذكر: " رحم الله امْرأ صلى قبل الْعَصْر أَرْبعا ".
وَسكت عَنهُ، وَهُوَ ضَعِيف.
وَذكر: " بَين كل أذانين صَلَاة لمن شَاءَ " من عِنْد مُسلم.