١٨٠٢٥ -م د ت س ق حديث: دخلت على فاطمة بنت قيس فسألتها عن قضاء رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عليها، فقالت: طلقها زوجها ثلاثاً، قالت: فخاصمته إلى رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في السكنى والنفقة، فلم يجعل لى سكنى ولا نفقة، وأمرني أن أعتد في بيت ابن أم مكتوم. م في الطلاق (٦: ٩) عن زهير بن حرب ويحيى بن يحيى، كلاهما عن هشيم، عن حصين بن عبد الرحمن - وداود بن أبي هند - ومغيرة - وإسماعيل بن أبي خالد - وأشعث - وهو ابن سوار - و (٦: ٩) عن زهير بن حرب، عن هشيم، عن سيار أبي الحكم - ومجالد بن سعيد - سبعتهم عن الشعبي به. و (٦: ١١) عن يحيى بن حبيب بن عربي، عن خالد بن الحارث، عن قرة بن خالد، عن سيار، عن الشعبي قال: دخلنا على فاطمة بنت قيس فأتحفتنا برطب ابن طاب وسقتنا سويق سُلت، فسألتُها عن المطلقة ثلاثاً أين تعتدُّ؟ قالت: طلقني بعلي ثلاثاً، فأذن لي النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أن أعتد في أهلي. و (٦: ١٢) عن محمد بن المثنى ومحمد بن بشار، كلاهما عن ⦗٤٦٤⦘ عبد الرحمن بن مهدي، عن سفيان، عن سلمة بن كهيل، عن الشعبي، عن فاطمة بنت قيس عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في المطلقة ثلاثاً: ليس لها سكنى ولا نفقة. و (٦: ١٣) عن إسحاق بن إبراهيم، عن يحيى بن آدم، عن عمار بن رزيق، عن أبي إسحاق، عن الشعبي، عن فاطمة بنت قيس، قالت: طلقني زوجي ثلاثاً فأتيت النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال: انتقلي إلى بيت ابن عمك - عمرو بن أم مكتوم - فاعتدِّي عنده. و (٦: ١٤) عن محمد بن عمرو بن جبلة، عن أبي أحمد الزبيري، عن عمار بن رزيق، عن أبي إسحاق، قال: كنت مع الأسود بن يزيد جالساً في المسجد الأعظم ومعنا الشعبي، فحدث الشعبي بحديث فاطمة بنت قيس أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لم يجعل لها سكنى ولا نفقة، فأخذ الأسود كفاً من حصىً فحصبه به، وقال: ويلك، تحدث بهذا! قال عمر: لا نترك كتاب الله وسنة نبينا (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) لقول امرأة، لا ندري لعلها حفظت أو نسيت، قال الله تعالى: لَا تخرِجُوهُنَّ من بُيُوتِهنَّ وَلَا يَخرُجنَ إلا أن يأتين بفاحشة مبينة (- ٦٥: ١ -) . و (٦: ١٥) عن أحمد بن عبدة الضبي، عن أبي داود الطيالسي، عن سليمان بن معاذ، عن أبي إسحاق نحوه - بقصته. د فيه (الطلاق ٤٠: ١) عن نصر بن علي، عن أبي أحمد الزبيري نحوه - وفيه حديث عمرو، عن محمد بن كثير، عن سفيان به - مختصراً: أن زوجها طلقها ثلاثاً فلم يجعل لها النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سكنى ولا نفقة. ت في النكاح (لا، بل في الطلاق ٥: ٢) عن أحمد بن منيع، عن هشيم، عن حصين وإسماعيل ومجالد وداود، أربعتهم عن الشعبي نحوه. و (٥: ١) عن هناد، عن جرير، عن مغيرة نحوه، وزاد: قال فذكرته لإبراهيم فقال: قال عمر: لا ندع كتاب الله وسنة نبينا (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) ... الحديث، وقال: حسن. س في الطلاق (الكبرى ٧٠: ٤) عن يعقوب بن ماهان، عن هشيم، عن سيار وحصين ومغيرة وداود وإسماعيل وذكر آخرين، كلهم عن الشعبي نحوه. و (٧٠: ٥) عن أبي بكر بن إسحاق، ⦗٤٦٥⦘ عن أبي الجواب - وهو الأحوص بن جواب -، عن عمار بن رزيق نحوه. و (المجتبى ٧: ٣) عن محمد بن بشار به - مختصراً مثل حديث محمد بن كثير. و (٧: ٢) عن أحمد بن يحيى، عن أبي نعيم، عن سعيد بن يزيد الأحمسي، عن الشعبي - نحو الأول. ق فيه (الطلاق ١٠: ٢) عن أبي بكر بن أبي شيبة، عن جرير به. و (٤) عن محمد بن رمح، عن الليث بن سعد، عن إسحاق بن أبي فروة، عن أبي الزناد، عن الشعبي، قال: قلت لفاطمة بنت قيس: حدثيني عن طلاقك، قالت: طلقني زوجي ثلاثاً - وهو خارج إلى اليمن - فأجاز ذلك رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.