Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
asy Syuf'ah baina al Jam'i al Utsmaaniy wa al Ahruf as Sab'ah Halaman 616 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : asy Syuf'ah baina al Jam'i al Utsmaaniy wa al Ahruf as Sab'ah- Detail Buku
Halaman Ke : 616
Jumlah yang dimuat : 639

خامسًا: يتم نقل الحديث (عن الأئمة) بروايات منسوبة لأسانيد يزعم أنها تصل للأئمة، وذلك نقلًا عن طريق أصحاب الأئمة. وجمعت الروايات في كتب الشيعة الثمانية مع وجود روايات مستقله لبعض الكتب الأخرى في التفسير والتاريخ وغيرها منسوبة مباشرة للأئمة.

سادسًا: لا يوجد عند الشيعة كتب اشترطت الصحة مثل ما هو عند السنة، لكن عندهم ما قد يكون أعظم بزعمهم من اشتراط الصحة وهو عرض أحد الكتب على المهدي الغائب، وهو كتاب الكافي الذي يزعم مؤلفه أنه عرضه على المهدي وهو في غيبته، فقال عنه "كاف لشيعتنا". وحسب تقديرهم لعظمة المهدي تكون هذه تزكية أعظم من تصحيح أهل السنة للبخاري ومسلم الذي يعتبر التصحيح فيه اجتهاد بشر وليس تزكية إمام معصوم كما هي عندهم.

سابعًا: بينما بدأ التدوين عند أهل السنة في وقت مبكر وظهرت معظم كتب الحديث ومدارس الفقه السني في القرون الأول والثاني والثالث ولم يكتب بعد ذلك إلا القليل، فقد تأخرت كتب الشيعة في الظهور، ومع ذلك فقد نقلت كلها (زعمًا) بالرواية والأسانيد مباشرة نقلًا عن الأئمة الاثني عشر، وحتى بحار الأنوار الذي كتب بعد إحدى عشر قرنًا نقل بالرواية.

ثامنًا: بينما يستطيع أي شخص من أهل السنة تعلم الدين حيث لا احتكار للعلم الشرعي، لا يمكن أن يعرف الدين عند الشيعة من خلال القراءة والدراسة بل لا بد من اتباع مجتهد معين يشرح الدين (تأمل الفقرة التالية).

تاسعًا: لا يمكن لأي شخص أن يدخل في منظومة العلماء مهما بلغ من العلم الشرعي إلا بشروط خاصة غير العلم الشرعي، وهو أنه لا بد وأن يحصل على تعميد من الحوزات أو المؤسسات الدينية حتى يصبح الشخص مجتهدًا يستطيع أن يفتي ويعلم الدين ويفسر القرآن والحديث.

عاشرًا: حجية القرآن وأنه لا يفهم ولا يفسر إلا بكتب الشيعة

هذا الموضوع ليس حديثًا عن تحريف القرآن فهذا له مبحثه، وإنما هو بحث في حجية وتفسير وفهم القرآن بصفته مصدر أساسي للدين والتشريع. ورغم الخلاف (المزعوم) على قضية التحريف عند الرافضة إلا إنه لا يوجد خلاف على قضية حاجة القرآن لقيّم عندهم، وهو مبثوث في كل كتبهم. وربط القرآن بكتب الرافضة قضية حتمية، لأنه بدون هذه الحيلة يستحيل تركيب أوليات المذهب الشيعي التي لا يوجد لها ذكر في القرآن، فكان لا بد من أحد حيلتين إما زعم التحريف، أو زعم أن للقرآن معاني لا يعرفها إلا الأئمة، ومن ثم ينسب للأئمة ما يحلوا للرافضة من روايات تعضد تفسير القرآن بما يدعم عقائدهم ومنهجهم.

أخطر قضية في "حجية القرآن" عند الرافضة

وإن أخطر قضية في حجية القرآن هي: تعليق فهمه كله وتفسيره كله بكتب الرافضة، وذلك من خلال الزعم أن القرآن ليس بحجة إلا بقيّم، وأن القيّم هو الإمام، وأن فهم القرآن لا يتم إلا


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?