(مَتى تأتنا تُلَمِمْ بِنا فِي دِيَارنَا ... تجدْ حَطَباً جزلا وَنَارًا تأجَّجا)
لِأَن الْإِتْيَان إِلْمَام كَمَا قَالَ
(إنَّ علىَّ اللهَ أنْ تُبايعا ... تُؤخّذْ كُرهاً أوْ تَجيء طَائِعا ... ) لِأَن قَوْله تُؤْخَذ أَو تَجِيء بِتَأْوِيل الْمُبَايعَة وَلَو قلت من يأتنا يسألنا نعطه على الْبَدَل لم يجز إِلَّا أَن يكون بدل الْغَلَط كَأَنَّك