(كأنَّها دُرَةٌ مُنَعَّمَةٌ ... فِي نسوةٍ كُنًّ قَبْلَها دُررا)
وَكَذَلِكَ تومة وتوم وَإِن لم يكن مرئيا محدودا بالبصر قَالَ الشَّاعِر
(وكُنّا كَالحَريقِ أصَاب غابا ... فَيخْبو سَاعَة ويَهبُ ساعا)
وَالْأَرْبَعَة فِي هَذَا بِمَنْزِلَة الثَّلَاثَة زَوَائِد كَانَت أَو بِغَيْر زَوَائِد تَقول فِيمَا كَانَ بِغَيْر زَوَائِد جعثنة وجعثن وخمخمة وخمخم وقلقلة وقلقل وَفِي الزَّوَائِد نَحْو شعيرَة وشعير وقبيلة وقبيل وَمَا ذكرت لَك من قَلِيل هَذَا يدل على كثير