Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : al Idhooh fii 'ilal An Nahwi- Detail Buku
Halaman Ke : 49
Jumlah yang dimuat : 102

باب ذكر العلة في تسمية هذا النوع من العلم نحوا

إن سأل فقال: ما السبب في تسمية هذا النوع من العلم نحوا ولم حكم به؟ قيل له: السبب في ذلك ما حكى عن أبي الأسود الدؤلي أنه لما سمع كلام المولدين/ بالبصرة من أبناء العرب، أنكر ما يأتون به من اللحن لمشاهدتهم الحاضرة وأبناء العجم. وأن ابنة له قال له ذات يوم: يابه ما أشد الحمر، فقال لها: الرمضاء في الهاجرة يابنية. أو كلاما نحو هذا، لأن في الرواية اختلافا فقالت له: لم أسألك عن هذا، إنما تعجبت من شدة الحر. إنما تعجبت من شدة الحر. فقال لها: فقولي إذا ما أشد الحر. ثم قال: إنا لله، فسدت ألسنة أولادنا. وهم ان يضع كتابا يجمع فيه أصول العربية، فمنعه من ذلك زياد. وقال: لا نؤمن ان يتكل الناس عليه ويتركوا اللغة وأخذ الفصاحة من أفواه العرب، إلى ان فشا اللحن وكثر وقبح فأمره ان يفعل ما كان نهاه عنه، فوضع كتابا فيه جمل العربية ثم قال لهم: انحوا هذا النحو، أي اقصدوه. والنحو القصد، فسمي لذلك نحوا.

ويقال إنه أول من سطر في كتاب الكلام اسم وفعل وحرف جاء لمعنى. فسئل عن ذلك فقال: أخذته من أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلى الله عليه وسلم.

وقد يغلب الاسم أو الصفة أو اللقب على شيء فيعرف به خاصة دون غيره ممن هو في معناه. ألا ترى ان الفقه الفهم، يقال فقهت الحديث مثل فهمت،


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?