أَخْبَرَنِي عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الرَّزَّازُ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الشَّافِعِيُّ، ثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى، نَا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ جَعْفَرٍ الْهَاشِمِيُّ الْمَدَنِيُّ، نَا صَالِحُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ التَّمَّارُ، عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ يَحْيَى، عَنْ أَبِي صَالِحٍ السَّمَّانِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «الْحَاجُّ وَفْدُ اللَّهِ إِنْ دَعَوْهُ أَجَابَهُمْ، وَإِنِ اسْتَغْفَرُوهُ غَفَرَ لَهُمْ»
وَصَالِحُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْقَيْرَوَانِيُّ
عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ، رَوَى عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ التَّلْعَكْبَرِيُّ، عَنِ ابْنِهِ الْفَضْلِ بْنِ صَالِحٍ عَنْهُ، وَعُمَرُ هَذَا لَيْسَ بِحُجَّةٍ، وَقَدْ ذَكَرْنَا حَدِيثَهُ فِي كِتَابِ تَسْمِيَّةِ الرُّوَاةِ عَنْ مَالِكٍ
وَصَالِحُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ التِّرْمِذِيُّ
سَكَنَ بَغْدَادَ، وَحَدَّثَ بِهَا عَنْ: مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ، وَجَعْفَرِ بْنِ سُلَيْمَانَ، وَمُعَاذِ بْنِ مُعَاذٍ الْعَنْبَرِيِّ، وَمُحَمَّدِ بْنِ فُضَيْلٍ الضَّبِّيِّ، رَوَى عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الصَّغَانِيُّ، وَعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ الدُّورِيُّ، وَغَيْرُهُمَا
أَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَخْلَدِ بْنِ جَعْفَرٍ الْمُعَدِّلُ، نَا أَبُو عَمْرٍو حَمْزَةُ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْهَاشِمِيُّ، إِمْلاءً، نَا الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ الدُّورِيُّ، نَا صَالِحُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ التِّرْمِذِيُّ، نَا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ هِشَامٍ، عَنِ ابْنِ سِيرِينَ، عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ مَصْبُورَةٍ كَاذِبًا لِيَقْتَطِعَ مَالَ امْرِئٍ مُسْلِمٍ فَلْيَتَبَوَّأْ بِوَجْهِهِ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»
وَصَالِحُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ صَالِحٍ، أَبُو مُحَمَّدٍ الْجُهَنِيُّ الْمِصْرِيُّ
أَبُوهُ كَاتِبُ اللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ، حَدَّثَ عَنْ، عُمَرَ بْنِ رَاشِدٍ الْمَدِينِيِّ، وَعَبْدِ