وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَعْبَدِ بْنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ.
حَدَّثَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ، رَوَى عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ يَسَارٍ.
وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَعْبَدٍ الْجُهَنِيُّ.
رَوَى عَنْهُ حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ أَنَّ حُذَيْفَةَ تَزَوَّجَ يَهُودِيَّةً.
وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَعْبَدٍ الْبَصْرِيُّ الْعَابِدُ
وَقَدْ ذَكَرْنَاهُمْ وَسُقْنَا أَحَادِيثِهِمْ فِي كِتَابِ: الْمُتَّفِقِ وَالْمُفْتَرِقِ، فَكَرِهْنَا إِعَادَتَهَا فِي هَذَا الْكِتَابِ.
وَأَمَّا الثَّانِي بِفَتْحِ الْمِيمِ وَفَتْحِ الْعَيْنِ وَتَشْدِيدِ الْيَاءِ الْمِعْجَمَةِ بِاثْنَتَيْنِ مِنْ تَحْتِهَا وَآخِرُ الْحُرُوفِ هَاءٌ فَهُوَ:
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَيَّةَ الْعَامِرِيُّ
أَخْرَجَ حَدِيثَهُ بَعْضُ الشُّيُوخِ فِي مُعْجَمِ الصَّحَابَةِ، رَوَى عَنْهُ سَعِيدُ بْنُ السَّائِبِ الطَّائِفِيُّ.
أَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ غَالِبٍ، نا أَبُو بَكْرٍ الإِسْمَاعِيلِيُّ، نا عِمْرَانُ بْنُ مُوسَى، نا عُثْمَانُ يَعْنِي ابْنَ شَيْبَةَ، نا وَكِيعٌ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ السَّائِبِ، قَالَ: سَمِعْتُ شَيْخًا مِنْ بَنِي عَامِرٍ، يُقَالُ لَهُ: عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَيَّةَ، قَالَ: أُصِيبَ رَجُلانِ مِنَ الْمُسْلِمِينَ يَوْمَ الطَّائِفِ، فحُمِلا إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَبَلَغَهُ ذَلِكَ، فَبَعَثَ أَنْ «يُدْفَنَا حَيْثُ أُصِيبَا أَوْ حَيْثُ لَقِيَا»، رَوَاهُ غَيْرُهُ، عَنْ وَكِيعٍ، فَقَالَ: عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَيَّةَ