وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَامِرٍ الْيَحْصُبِيُّ
أَخُو عَبْدِ اللَّهِ الْقَارِئِ، مِنْ أَهْلِ دِمَشْقَ، حَدَّثَ عَنْ أَخِيهِ عَبْدِ اللَّهِ، وَعَنْ رَبِيعَةَ بْنِ زَيْدٍ، رَوَى عَنْهُ أَبُو مُسْهِرٍ عَبْدُ الأَعْلَى بْنُ مُسْهِرٍ، كَتَبَ إِلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عُثْمَانَ الدِّمَشْقِيِّ
وَحَدَّثَنِي عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي طَاهِرٍ عَنْهُ، قَالَ: أَنَا أَبُو الْمَيْمُونِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ الْبَجَلِيُّ، نا أَبُو زُرْعَةَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَمْرٍو، نا أَبُو مُسْهِرٍ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَامِرٍ، قَالَ: سَمِعْتُ رَبِيعَةَ بْنَ يَزِيدَ، يَقُولُ: «مَا أَذَّنَ الْمُؤَذِّنُ لِصَلاةِ الظُّهْرِ مُنْذُ أَرْبَعِينَ سَنَةً إِلَّا وَأَنَا فِي الْمَسْجِدِ إِلَّا أَنْ أَكُونَ مَرِيضًا، أَوْ مُسَافِرًا»
وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَامِرٍ أَبُو الأَسْوَدِ الْهَاشِمِيُّ الْكُوفِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: بَيَّانِ بْنِ بِشْرٍ، وَعَاصِمِ بْنِ أَبِي النَّجُودِ.
رَوَى عَنْهُ الْهَيْثَمُ بْنُ خَارِجَةَ.
أَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ، أَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْقَطَّانُ، نا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ، َ نَا ابْنُ مَطَرٍ، نا الْهَيْثَمُ بْنُ خَارِجَةَ، نا أَبُو الأَسْوَدِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَامِرٍ الْهَاشِمِيُّ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ أَبِي النَّجُودِ، عَنْ زِرِّ بْنِ حُبَيْشٍ، عَنْ حُذَيْفَةَ، قَالَ: رَأَيْنَا فِي وَجْهِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا السُّرُورَ، فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، لَقَدْ رَأَيْنَا فِي وَجْهِكَ الْيَوْمَ تَبَاشِيرَ السُّرُورِ، قَالَ: «وَكَيْفَ لا أُسَرُّ وَقَدْ أَتَانِي جِبْرِيلُ فَبَشَّرَنِي أَنَّ حَسَنًا وَحُسَيْنًا سَيِّدَا شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ، وَأَبُوهُمَا خَيْرٌ مِنْهُمَا؟»
وَأَمَّا الثَّانِي بِالْغَيْنِ الْمُعْجَمَةِ وَالْبَاءِ الْمُعْجَمَةِ أَيْضًا بِوَاحِدَةٍ وَالرَّاءِ فَهُوَ
عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ غَابِرٍ الْهَمْدَانِيُّ
شَهِدَ فَتْحَ مِصْرَ
وَحَدَّثَ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ الْجُهَنِيِّ، قَالَ: