وَأَمَّا الثَّانِي بِضَمِّ الأَلِفِ وَفَتْحِ السِّينِ وَآخِرُ الْحُرُوفِ رَاءٌ فَهُوَ
سُلَيْمَانُ بْنُ أُسَيْرٍ
وَيُقَالُ يَسِير أَبُو صَبَّاحٍ النَّخَعِيُّ الْكُوفِيُّ.
حَدَّثَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يَزِيدَ النَّخَعِيِّ، رَوَى عَنْهُ أَبُو نُعَيْمٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ هَانِئٍ النَّخَعِيُّ.
أَنَا أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ الْقَاهِرِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَنَزَةَ الْمَوْصِلِيُّ، أَنَا أَبُو هَارُونَ مُوسَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ هَارُونَ الزُّرَقِيُّ، نا أَحْمَدُ بْنُ مُلاعِبِ بْنِ حَيَّانَ، نا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ هَانِئٍ، نا سُلَيْمَانُ بْنُ أُسَيْرٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: وَأَنَا أَبُو مَالِكٍ، عَنْ أَبِي فَرْوَةَ الْهَمْدَانِيِّ، عَنْ أَبِي الأَحْوَصِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: كُنَّا «نَمْسَحُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ وَلَيَالِيهَا فِي السَّفَرِ، وَيَوْمًا وَلَيْلَةً فِي الْحَضَرِ»
مُحَمَّدُ بْنُ رُمْحٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ رِبْحٍ
أَمَّا الأَوَّلُ بِضَمِّ الرَّاءِ وَبَعْدَهَا مِيمٌ فَهُوَ:
مُحَمَّدُ بْنُ رُمْحِ بْنِ الْمُهَاجِرِ بْنِ مُحْرِزِ بْنِ سَالِمٍ
أَبُو عَبْدِ اللَّهِ التُّجِيبِيُّ مَوْلاهُمْ مِنْ أَهْلِ مِصْرَ.
سَمِعَ: اللَّيْثَ بْنَ سَعْدٍ، وَعَبْدَ اللَّهِ بْنَ لَهِيعَةَ، وَمُفَضَّلَ بْنَ فَضَالَةَ.
رَوَى عَنْهُ: مُسْلِمُ بْنُ الْحَجَّاجِ، وَأَبُو دَاوُدَ السِّجِسْتَانِيُّ، وَالْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ النَّسَوِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ زَبَّانٍ الْحَضْرَمِيُّ وَغَيْرُهُمْ.
وَكَانَ ثِقَةً ثَبْتًا، مَاتَ فِي سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعِينَ وَمِائَتَيْنِ.
أَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الأَصْبَهَانِيُّ الْحَافِظُ بِنَيْسَابُورَ، أَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ، أَنَا