وَله مصنفات فِي عُلُوم أخر كتاب دَرَجَات التائبين وَكتاب الشافي فِي الْقرَاءَات وَكتاب الْكَافِي وَكتاب الْجمع بَين الصَّحِيحَيْنِ
وَكَانَ إِمَامًا فِي عدَّة عُلُوم زاهدا ورعا
تفقه على الداركي
وَسمع الحَدِيث من أبي بكر الإسماعلي بجرجان
وَمَنْصُور بن الْعَبَّاس بهراة
وَأحمد بن مُحَمَّد بن مقسم بِبَغْدَاد
وَمن مُحَمَّد بن عبد الله الساري وَأبي عَمْرو بن حمدَان وَعلي بن عِيسَى العاصمي وَأبي أَحْمد الغطريفي ومخلد بن جَعْفَر الباقرحي وَبشر بن أَحْمد الإسفرايني وَمُحَمّد بن إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم بن زيد الصفار وَعلي بن الْحسن بن عَليّ الجراحي وَمُحَمّد بن عبد الله أبي عبد الله بن الْحَاكِم وَغَيرهم
وروى عَنهُ الْأنْصَارِيّ صَاحب كتاب ذمّ الْكَلَام وَأَبُو عَطاء عبد الْأَعْلَى بن عبد الْوَاحِد بن أَحْمد المليحي وَغَيرهمَا
وَكَانَ إِمَامًا مبرزا فِي عدَّة عُلُوم زاهدا ورعا
ذكره أَبُو نصر الفامي ويوسف بن أَحْمد الشِّيرَازِيّ الحافظان
وَقَالا كَانَ فِي عدَّة عُلُوم إِمَامًا مِنْهَا الحَدِيث والقراءات ومعاني الْقُرْآن وَالْفِقْه وَالْأَدب وَله تصانيف كلهَا حَسَنَة