هُوَ مَوْجُود بِلَفْظ قريب مِنْهُ وَلم أره بِهَذَا اللَّفْظ
حَدِيث إِن رجلا قَالَ يَا رَسُول الله ذهب مَالِي وسقم جَسَدِي
فَقَالَ (لَا خير فِي عبد لَا يذهب مَاله وَلَا يسقم جسده إِن الله إِذا أحب عبدا ابتلاه وَإِذا ابتلاه صبره)
حَدِيث أنس مَا تجرع عبد قطّ جرعتين أحب إِلَى الله من جرعة غيظ ردهَا بحلم وجرعة مُصِيبَة يصبر الرجل لَهَا وَلَا قطرت قَطْرَة
وَفِيه وَمَا خطا عبد. . الحَدِيث
حَدِيث وعافيتك أحب إِلَيّ
هُوَ فِي السِّيرَة بِلَفْظ أوسع لي
حَدِيث يُؤْتى بأشكر أهل الأَرْض فيجزيه الله جَزَاء الشَّاكِرِينَ
وَيُؤْتى بأصبر أهل الأَرْض فَيُقَال أترضى أَن نجزيك كَمَا جزينا هَذَا الشاكر
فَيَقُول نعم يَا رب
فَيَقُول الله تَعَالَى كلا أَنْعَمت عَلَيْهِ فَشكر وابتليتك فَصَبَرت لأضعفن لَك الْأجر عَلَيْهِ فَيعْطى أَضْعَاف جَزَاء الشَّاكِرِينَ
حَدِيث الْجُمُعَة حج الْمَسَاكِين وَجِهَاد الْمَرْأَة حسن التبعل
حَدِيث آخر الْأَنْبِيَاء دُخُولا الْجنَّة سُلَيْمَان بن دَاوُد وَآخر أَصْحَابِي دُخُولا عبد الرَّحْمَن بن عَوْف