(أقمتم وزن عدل الشَّمْس فاعتدلت ... فَلم يدع نورها ظلما وَلَا ظلما)
مِنْهَا يذكر تونس
(كَأَنَّمَا الصُّبْح مِنْهَا ثغر مبتسم ... وحوة اللَّيْل فِيهَا حوة ولمى)
مِنْهَا
(أبدلت تفقية من بَيت ممتدح ... أوردته مثلا فِي رعيك الأمما)
(وكلت بالدهر عينا غير غافلة ... من جود كفك تأسو كل من كلما)
مِنْهَا من بَاب المعتدي لاثْنَيْنِ
(فباب أعْطى كسا مِنْهُ وَمِنْه سقى ... كَمَا تَقول سقاك الله صوب سما)
(وَمِنْه أولى وَآتى مثل قَوْلهم ... أولاك رَبِّي نعيم الْعَيْش والنعما)
من بَاب المعتدي لثَلَاثَة
(وقاس بِالْهَمْزَةِ النَّقْل ابْن مسْعدَة ... فِي بَاب ظن وفيهَا خَالف القدما)
من بَاب كَانَ وَأَخَوَاتهَا
(تَقول مَا زلت مفضالا وَمَا بَرحت ... مِنْك السجايا توالي الْجُود والكرما)
من بَاب الِاسْتِثْنَاء
(وَالْقَوْل فِي بَاب الِاسْتِثْنَاء متسع ... وَقد يُخَالف فِيهِ جلة الزعما)