Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ma'aniy al Qirooat- Detail Buku
Halaman Ke : 254
Jumlah yang dimuat : 869

القوم أعلم بالله من أن يقولوا: (هَلْ يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ) ؟ .

وقال الفراء: من قرأها (هَلْ يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ) هذا كقولك: هل يستطيع فلانٌ القيام معنا؟

وأنت تعلم أنه يستطيع ذلك، فهذا وجه هذه القراءة.

* * *

وقوله جلَّ وعزَّ: (قَالَ اللَّهُ هَذَا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ ... (١١٩)

قرأ نافع وحده (يَوْمَ يَنْفَعُ) بنصب الميم،

وقرأ الباقون (هَذَا يَوْمُ يَنْفَعُ) بالرفع.

قال أبو منصور: مَنْ قَرَأَ (يَوْمُ يَنْفَعُ) بالرفع رفعه بـ (هذا) ، ورفع

(هذا) به، وهى القراءة الجيدة.

وَمَنْ قَرَأَ (هَذَا يَوْمَ يَنْفَعُ) بالنصب ففيه قولان:

قال إلفراء: (يَوْمَ يَنْفَعُ) في موضع الرفع، وإنما

نُصبَ لأنه أضيف إلى الفعل، فكذا إذا أضيف إلى اسم غير متمكن،

كقوله: (هَذَا يَوْمُ لَا يَنْطِقُونَ) فيه ما في هذا.

وقال الزجاج: مَنْ قَرَأَ (هَذَا يَوْمَ يَنْفَعُ) فهو منصوب على الظرف،

قال: ومن زعم أن (يومَ) منصوب لأنه مضاف إلى (يَنْفَعُ) وهو فى

موضع الرفع بمنزلة يومئذٍ فهو عند البصريين خطأ، لا يجيزون:

(هذا يومَ آتيك) ؛ لأن (آتيك) فعل مضارع، والإضافة إليه لا تُزيل الإعراب عن جهته.

* * *


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?