Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : al Hujjah li al Quroo as Sab'ah- Detail Buku
Halaman Ke : 1131
Jumlah yang dimuat : 2942

وأمّا قول من فتح فبيّن لا مئونة فيه، وهو أنّه مفعول له التقدير: ولا يجرمنكم شنان قوم لأن صدوكم عن المسجد الحرام أن تعتدوا. فأن الثانية في موضع نصب لأنّه «١» المفعول الثاني والأول منصوب لأنه مفعول له.

المائدة: ٩

واختلفوا في نصب اللام وخفضها من قوله تعالى «٢»:

وأرجلكم المائدة/ ٩.

فقرأ ابن كثير وأبو عمرو وحمزة: وأرجلكم* خفضا.

وقرأ نافع وابن عامر والكسائي «٣»: وأرجلكم نصبا.

وروى أبو بكر عن عاصم: وأرجلكم* خفضا، وحفض عن عاصم وأرجلكم نصبا «٤».

قال أبو علي «٥»: الحجة لمن جرّ فقال: وأرجلكم أنه وجد في الكلام عاملين: أحدهما: الغسل، والآخر: الباء الجارة. ووجه العاملين إذا اجتمعا في التنزيل أن تحمل على الأقرب منهما دون الأبعد، وذلك نحو قوله: وأنهم ظنوا كما ظننتم أن لن يبعث الله أحدا الجن/ ٧ ونحو قوله: يستفتونك قل الله يفتيكم في الكلالة النساء/ ١٧٦ ونحو قوله: هاؤم اقرؤوا كتابيه المعارج/ ١٩ وقوله: قال: آتوني أفرغ عليه قطرا الكهف/ ٩٦ فلما رأى العاملين إذا اجتمعا «٦» حمل الكلام على أقربهما إلى المعمول، حمل «٧» في هذه الآية أيضا


(١) في (م): بأنه.
(٢) سقطت من (ط).
(٣) زادت (ط): حفصا بعد الكسائي.
(٤) السبعة ٢٤٢ - ٢٤٣.
(٥) سقطت من (ط).
(٦) في (ط) اجتمعتا.
(٧) سقطت من (م).


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?