Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : al Hujjah li al Quroo as Sab'ah- Detail Buku
Halaman Ke : 1679
Jumlah yang dimuat : 2942

إلى العمى «١» كما قالوا: ضرب التّلف، أي: الضّرب الذي يحدث عنه التلف، ويقوّي ذلك أنّه قد جاء في الشعر:

ويهجمها بارح ذو عمى «٢» أي: بارح يكون عنه العمى لشدّة حره.

ويمكن أن يكون العميّ تصغير أعمى على وجه الترخيم، وأضيف المصدر إلى المفعول به كقوله: من دعاء الخير فصلت/ ٤٩، ولم يذكر الفاعل الذي هو الحر والتقدير:

صكّ الحرّ الأعمى، والمعنى: أنّ الحرّ من شدته، كأنّه يعمي من أصابه، والمصدر في الوجهين ظرف، نحو مقدم الحاج، وخفوق النجم. ومن قال: عميت اعتبر قراءة أبيّ والأعمش:

فعماها عليكم، وإسناد الفعل إلى المفعول به في عميت من عماها في المعنى.

هود: ٤٠

قال: وكلّهم قرأ من كل زوجين اثنين هود/ ٤٠ مضافا، غير حفص، فإنه روى عن عاصم: من كل زوجين اثنين* منوّنا، وكذلك في المؤمنين ٢٧.

أبو بكر عن عاصم: من كل زوجين مضاف «٣».

قال أبو الحسن: تقول للاثنين: هما زوجان، وقال:

ومن كل شيء خلقنا زوجين الذاريات/ ٤٩، وتقول للمرأة:


على قوم وقت الظهيرة فاجتاحهم فجرى به المثل. ويقال: هو تصغير أعمى.
(١) جاء رسمها في الأصل بالألف الممدودة «العماء».
(٢) لم نعثر على قائله. والبارح: الريح الحارّة في الصيف.
(٣) السبعة ٣٣٣.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?