Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : al Hujjah li al Quroo as Sab'ah- Detail Buku
Halaman Ke : 1781
Jumlah yang dimuat : 2942

يمكن أن يكون تأويل الآية عليه «١»، لأن من المتأولين من يحكي أنهم لم يعصروا أربع عشرة سنة زيتا ولا عنبا، فيكون المعنى: تعصرون للخصب الذي أتاكم، كما كنتم تعصرون أيام الخصب وقبل الجدب الذي دفعتم إليه، ويكون:

يعصرون من العصر الذي هو الالتجاء إلى ما تقدّر النجاة به، قال ابن مقبل «٢»:

وصاحبي وهوه مستوهل زعل ... يحول بين حمار الوحش

«٢» والعصر أي: يحول بينه وبين الملجأ الذي يقدّر به النجاة.

وقال آخر «٤»:

في ضريح عليه عبء ثقيل ... ولقد كان عصرة المنجود


(١) انظر الطبري في تفسيره ١٢/ ٢٣٢.
(٢) من قصيدة بلغت ٧٨ بيتا في ديوانه ص ٩٦ قال عنها ابن قتيبة في الشعراء ٤٢٦: وهي أجود شعره. وهو في المعاني ٢٦ والجمهرة ٢/ ٣٥٤ واللسان (زعل). قوله: صاحبي، يريد فرسه، والوهوه من الخيل: النشيط سريع الجري- والمستوهل: الفزع النشيط والزعل:
النشيط الأشر- والعصر: الملجأ.
(٤) عجز هذا البيت هو عجز بيت لأبي زبيد الطائي وهو بتمامه:
صاديا يستغيث غير مغاث ... ولقد كان عصرة المنجود
وهو في الطبري ١٢/ والاقتضاب ٣٩٠ والمحتسب ١/ ٣٤٥ والبحر ٥/ ٣١٥ واللسان (عصر) و (نجد) - والمنجود: المكروب.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?