Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : al Hujjah li al Quroo as Sab'ah- Detail Buku
Halaman Ke : 2390
Jumlah yang dimuat : 2942

قال أبو علي: القول: مراد في الوجهين جميعا، كأنّه يقال:

أدخلوهم «١» ويقال: ادخلوا، فمن قال: أدخلوا كان آل فرعون مفعولا بهم، وأشد العذاب مفعول ثان، والتقدير إرادة حرف الجر ثم حذف، كما أنّك إذا قلت دخل زيد الدار كان معناه: في الدار.

كما أن خلافه الذي هو خرج كذلك في التعدّي. وكذلك قوله:

لتدخلن المسجد الحرام الفتح/ ٢٧.

ومن قال: ادخلوا آل فرعون غافر/ ٤٦ كان انتصاب آل فرعون على النداء، ومعنى أشد العذاب، أنّه في موضع: مفعول به، وهو في الاختصاص مثل المسجد الحرام، وحذف الجار فانتصب انتصاب المفعول به، وحجّة من قال: ادخلوا* قوله: ادخلوا الجنة أنتم وأزواجكم تحبرون الزخرف/ ٧٠ وادخلوها بسلام آمنين الحجر/ ٤٦ ادخلوا أبواب جهنم غافر/ ٧٦ وهذا النحو كثير.

وحجّة من قال: أدخلوا أنّهم أمر بهم فأدخلوا.

غافر: ٤٠

وقرأ ابن كثير وأبو عمرو: فأولئك يدخلون الجنة يرزقون فيها غافر/ ٤٠ بضم الياء. وقرأ عاصم في رواية أبي هشام عن يحيى وابن عطارد عن أبي بكر عن عاصم: يدخلون* بضمّ الياء، وفي رواية خلف وأحمد بن عمر الوكيعي عن يحيى عن أبي بكر عن عاصم: يدخلون بفتح الياء. حفص عن عاصم يفتح الياء:

يدخلون وقرأ نافع وابن عامر وحمزة والكسائي: يدخلون بفتح الياء.


(١) في الأصل كتب الناسخ تحت كلمة (أدخلوهم) كلمة «قطع» مشيرا إلى أن همزتها همزة قطع.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?