Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : al Hujjah li al Quroo as Sab'ah- Detail Buku
Halaman Ke : 2624
Jumlah yang dimuat : 2942

من مني تمنى بالتاء، وقال: من نطفة إذا تمنى النجم/ ٤٦ «١».

من قال: من مني تمنى حمله على النطفة: ألم يك نطفة تمنى من منيّ، ومن قال: يمنى حمله على المنيّ كأنه: من منيّ يمنى، أي: يقدّر خلق الإنسان وغيره منها. قال «٢»:

منت لك أن تلقى ابن هند منية وفارس ميّاس إذا ما تلبّبا وقال أخر «٣»:

لعمر أبي عمرو لقد ساقه المنا إلى جدث يوزى له بالأهاضب أي: ساقه القدر، وزعموا أنه لم يختلف في قوله: وأنه خلق الزوجين الذكر والأنثى من نطفة إذا تمنى النجم/ ٤٦ وفي هذا دلالة على أن قوله: ألم يك نطفة من مني تمنى القيامة/ ٣٧ أي تمنى النطفة، فيجب إلحاق علامة التأنيث والفعل لوضوح ذلك بالآية الأخرى التي في سورة النجم.


(١) السبعة ٦٦٢.
(٢) نسبه الفارسي في إيضاح الشعر ص ٥٥٣ إلى ابن أحمر، وهو في شعره ص ٤٠ وأسماء خيل العرب وأنسابها ص ٢٢٨ وروايته فيهما:
فوارس سلّى يوم سلّى وهاجر وانظر التاج (ميس). فارس مياس: هو شقيق بن حرّي من باهلة، ومياس: فرسه. وتلبب الفارس: لبس السلاح وتشمر للقتال.
(٣) وهو صخر الغي، والبيت من قصيدة له ويقال إنها لأخيه يرثي بها أخاه صخرا. انظر شرح أشعار الهذليين ١/ ٢٤٥. واللسان (منا) (وزي). والمنا: القدر، ويوزى:
يشرّف له وينصب.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?