طربت وما شوقا إلى البيض أطرب ... ولا لعبا مني وذو الشيب يلعب ٦/ ١٦٣
الكميت
وكائن إليكم قاد من رأس فتنة ... جنودا وأمثال الجبال كتائبه ٣/ ٨٠
وما زلت خيرا منك مذ عضّ كارها ... بلحييك عاديّ الطريق ركوب؟ ٣/ ٢٤٣
٤/ ٣٧
وأشعث قد ناولته أحرش القرى ... أربّت عليه المدجنات الهواضب
تخاطأه القعّاص حتى وجدته ... وخرطومه في منقع الماء راسب؟ ٥/ ٩٧
وقد شاءنا القوم السراع فأوعبوا ٦/ ١٢٥؟
وجدتم أخاكم دوننا إذ نسبتم ... وأي بني الآخاء تنبو مناسبه؟ ٦/ ٢٠٨
وما بدلت من أم عمران سلفع ... من الود ورهاء العنان عروب؟ ٦/ ٢٥٩
سيروا بني العم فالأهواز منزلكم ... ونهر تيرى ولا تعرفكم العرب ٢/ ٦، ٨٠
جرير ٦/ ٣٢، ٢٩٦
تبدو فتبدي جمالا زانه خفر ... إذا تزأزأت السود العناكيب ٤/ ١٩٩
جرير
بأن ذا الكلب عمرا خيرهم حسبا ... ببطن شريان يعوي عنده الذيب ٤/ ٢٧٣
جنوب أخت عمرو ذي الكلب
وفراء غرفيّة أثأى خوارزها ... مشلشل ضيعته بينها الكتب ٢/ ٤٥٥
ذو الرمة
أم دفعة نسفت عنها الصّبا سفعا ... كما تنشّر بعد الطيّة الكتب ٤/ ٣٩
ذو الرمة
كأنها جمل وهم وما بقيت ... إلا النحيزة والألواح والعصب ٤/ ٣٧٠