لعمرك ما معن بتارك حقه ... ولا منسئ معن ولا متيسّر ٣/ ٦٦
الفرزدق
يداك يد إحداهما الجود كله ... وراحتك الأخرى طعان تغايره ٥/ ٤١٨
الفرزدق
فأصبحت أعطى الناس للخير والقرى ... عليه لأضياف وجاز أجاوره ٦/ ٤٦٠
الفرزدق
لسيّان حرب أو تبوءوا بخزية ... وقد يقبل الضيم الذليل المسيّر ٤/ ٢٦٥
لبيد و ٥/ ٩٢
ضوامن ما جار الدليل ضحى غد ... من البعد ما يضمن فهو أداء ٢/ ٦٠
؟
على أنني في كل سير أسيره ... وفي نظري من نحو أرضك أصور ٢/ ٣٨٩
؟
فدومي على العهد الذي كان بينا ... أم انت من اللا ما لهن عهود ٤/ ٢٤٧
أصاح الذي لو أن ما بي من الهوى ... به لم أرعه لا يعزّي وينظر ٤/ ٢٩٥
؟
أبائنة حبّي نعم وتماضر ... لهنّا لمقضي علينا التهاجر ٤/ ٣٨٢
ت لي آل زيد واندهم لي جماعة ... وسل آل زيد أي شيء يضيرها ٥/ ٢٣٤
إني أتاني شيء لا أسرّ به ... من علو لا كذب فيه ولا سخر ٥/ ٣٠٣
أعشى باهلة ٦/ ٧٣
ترتع ما رتعت حتى إذا ادكرت ... فإنما هي إقبال وإدبار ١/ ٢٤، ٣/ ٢٧٢
الخنساء
فلو يلاقي الذي لاقيته حضن ... لظلت الشمّ منها وهي تنصار ٢/ ٣٩١
الخنساء