أنا ابن دارة معروفا بها نسبي ... وهل بدارة يا للناس من عار ٥/ ٥٦
سالم بن دارة
ما زلت أفتح أبوابا وأغلقها ... حتى أتيت أبا عمرو بن عمار ٥/ ٢٨٠
الفرزدق
يا ما أميلح غزلانا شدنّ لنا ... من هؤليّائكن الضال والسمر ٣/ ٤٨
العرجي
يا قاتل الله صبيانا تجيء بهم ... أم الهنيبر من زند لها واري ٣/ ١١، ٤٨
القتال الكلابي: عبيد بن المضرجي
قد كنت أهدي ولا أهدى فعلّمني ... حسن المقادة حتى فاتني بصري ١/ ١٨٦
يكاد ينشقّ عنه سلخ كاهله ... زلّ العثار ويبت الوعث والضرر ٢/ ١٩
ابن مقبل
يا ليت لي سلوة يشفى الفؤاد بها ... من بعض ما يعتري قلبي من الدّكر ٣/ ٤٢٧
ابن مقبل
طافت به الفرس حتى بذّ ناهضها ... عمّ لقحن لقاحا غير مبتسر ٣/ ٣٤١
ابن مقبل ٦/ ٦١
وصاحبي وهوه مستوهل زعل ... يحول بين حمار الوحش والعصر ٤/ ٤٢٦
ابن مقبل
فينا كراكر أجواز مضبّرة ... فيها دروء إذا شئنا من الزّور ٥/ ١٣٢
ابن مقبل
باتت حواطب ليلى يلتمسن لها ... جزل الجذا غير خوّار ولا دعر ٥/ ٤١٤
ابن مقبل
إنا وجدنا بني جلّان كلّهم ... كساعد الضبّ لا طول ولا قصر ١/ ١٤٩
؟ و ٦/ ٣٧٢
يا لعنة الله والأقوام كلهم ... والصالحين على سمعان من جار ٣/ ٤٩
؟ و ٥/ ٣٨٤
حيوا الديار وحيوا ساكن الدار ... ما كدت أعرف إلا بعد إنكار ٦/ ١٤٥