بكّي بعينك واكف القطر ... ابن الحواري العالي الذكر ١/ ٨٥
وأخو الأباءة إذ رأى خلّانه ... تلّى شفاعا حوله كالإذخر ٢/ ٤٦
فبعثتها تقص المقاصر بعد ما ... كربت حياة النار للمتنوّر ٤/ ١٣٢
ولقد جنيتك أكمؤا وعساقلا ... ولقد نهيتك عن بنات الأوبر ٣/ ٣٤٨
وأبي الذي ترك الملوك وجمعهم ... بصهاب هامدة كأمس الدابر ٦/ ١٧٥، ٣٣٩
وكحل العينين بالعواور ٤/ ٣٣٨ و ٥/ ٣٢٨ و ٦/ ٤٣١ جندل بن المثنى
قدني من نصر الخبيبين قدي ... ليس الإمام بالشحيح الملحد ٤/ ١٠٨
لا همّ لا أدري وأنت الداري ... كل امرئ منك على مقدار ١/ ٢٦٠
فكر ثم قال في التفكير ... إن الحياة اليوم في الكرور ١/ ٣٣١
العجاج و ٣٤٢ و ٢/ ٢٠٤ إلى أراط ونقاتيهور ٤/ ٢٢٩ العجاج جذب الصراريّين بالكرور ٥/ ٣٥٣ العجاج و ٦/ ٣٥٠
باعد أمّ العمر من أسيرها ... حراس أبواب على قصورها ٣/ ٣٤٧
أبو النجم و ٦/ ٧٦ يا سارق الليلة أهل الدار ١/ ٢٠ و ٢/ ٢٧٩ و ٤/ ٣٠١؟