لما أتاني ابن عمير راغبا ... أعطيته عيساء منها فبرق ٦/ ٣٤٥
الكلابي (ق)
أتته بمجلوم كأن جبينه ... صلاءة ورس وسطها قد تفلّقا ١/ ٣٩، ٢٥٠
الفرزدق و ٢٥٢، ٣/ ٣٥٩، و ٤/ ٣١١ و ٥/ ٤٢٩
فآليت لا أشريه حتى يملّني ... بشيء ولا أملاه حتى يفارقا ١/ ٢٠٨
؟ ٣/ ٣٣٣ و ٥/ ٤٢٠، ٤٧٨ و ٦/ ١٩٦
كأن عيني في غربي مقتلة ... من النواضح تسقي جنّة سحقا ٥/ ٦
زهير قالت سليمي اشتر لنا سويقا ١/ ٦٧ العذافر و ٤١٠ و ٢/ ٧٩، ٢٧٨ و ٦/ ٣١٦ (ق)
وتصبح عن غبّ السّرى وكأنما ... ألمّ بها من طائف الجن أولق ٤/ ١٢١
الأعشى
نفى الذم عن آل المحلّق جفنه ... كجابية الشيخ العراقي تفهق ٦/ ١١
الأعشى
فلا الظلّ من برد الضحى تستطيعه ... ولا الفيء من برد العشي تذوق ٥/ ٨٩
حميد بن ثور
وإنسان عيني يحسر الماء تارة ... فيبدو وتارات يجم فيغرق ٣/ ٢٦٥
ذو الرمة
تقول إذا استهلكت مالا للذّة ... فكيهة هشّيء بكفّيك لائق ٣/ ٢٧٥
طريف بن تميم و ٦/ ٣٨٩
كبنيانة القرييّ موضع رحلها ... وآثار نسعيها من الدفّ أبلق ٤/ ٢١٩
كعب بن زهير