وراكضة ما تستجنّ بجنّة ... بغير حلال غادرته مجعفل ٥/ ٢٢٥
طفيل الغنوي
أليس ورائي أن أدب على العصا ... فيأمن أعدائي ويسأمني أهلي ٥/ ١٨٧
عروة بن الورد
فليت دفعت الهم عني ساعة ... فبتنا على ما خيّلت ناعمي بال ٢/ ١٧٤
عدي بن زيد
إنا الضامن الحامي الذمار وإنما ... يدافع عن أحسابهم أنا أو مثلي ١/ ١٦٣
الفرزدق
وإني وإن صدّت لمثن وقائل ... عليها بما كانت إلينا أزلّت ٢/ ٢١
كثير
لقد كذب الواشون ما فهت عندهم ... بسرّ ولا أرسلتهم برسول ٣/ ٢٤٣
كثير عزة
قفانبك من ذكرى حبيب ومنزلي ... بسقط اللوى بين الدخول فحومل ١/ ٧٣
امرؤ القيس
وماء كلون البول قد عاد آجنا ... قليل بها الأصوات ذي كلأ مخلي ٢/ ١٣٨
امرؤ القيس
وصمّ صلاب ما يقين من الوجى ... كأن مكان الردف منه على رال ٢/ ١٣، ٨٧
امرؤ القيس و ٤/ ٤٠٨
ومثلك بيضاء العوارض طفلة ... لعوب تناساني إذا قمت سربالي ٥/ ١٩٩
امرؤ القيس
سموت إليها والنجوم كأنها ... مصابيح رهبان تشب لقفال ٥/ ٣٢٤، ٣٤٧
امرؤ القيس
فإن غزالك الذي كنت تدري ... إذا شئت ليس خادر بين أشبل ١/ ٢٥٨
مطير بن أشيم و ٤/ ٢٦٠
إن تلقي برزين لا تغتبط به ... وإن تدع لا تنصر علي وأخذل ٢/ ٤٠٧
المطير بن أشيم