فيا ظبية الوعساء بين جلاجل ... وبين النقا آأنت أم أمّ سالم ٤/ ١٧٣
ذو الرمة و ٥/ ٢٣٨
جزى الله مولانا غنيا ملامة ... شرار موالي عامر في العزائم
نبيع غنيا رغبة عن دمائها ... بأموالها بيع البكار المقاحم ٢/ ٢٣٧
الراعي
ومن هاب أسباب المنية يلقها ... ولو رام أسباب السماء بسلّم ١/ ٤٥
زهير بن أبي سلمي
وقفت بها من بعد عشرين حجة ... فلأيا عرفت الدار بعد توهّم ١/ ٢٥٧
زهير و ٦/ ١٤٤
يؤخّر فيوضع في كتاب فيدّخر ... ليوم الحساب أو يعجل فينقم ٢/ ٤٩
زهير
وأعلم ما في اليوم والأمس قبله ... ولكنني عن علم ما في غد عم ٤/ ٣٢٣
زهير
فتغلل لكم ما لا تغلّ لأهلها ... قرى بالعراق من قفيز ودرهم ٥/ ٨
زهير
فلما عرفت الدار قلت لربعها ... ألا انعم صباحا أيها الربع واسلم ٦/ ١٤٤
زهير
أقول لأهل الشعب إذ ييسرونني ... ألم تيأسوا أني ابن فارس زهدم ٤/ ٤٣٧
سحيم بن وثيل
على قسم لا أشتم الدهر مسلما ... ولا خارجا من فيّ زور كلام ٢/ ١٧
الفرزدق
ألم ترني عاهدت ربي وإنني ... لبين رتاج قائما ومقام
على حلفة لا أشتم الدهر مسلما ولا خارجا من في زور كلام ٣/ ٦٢ الفرزدق
هما نفثا في فيّ من فمويهما ... على النابح العاوي أشد رجام ٣/ ٨٨
الفرزدق