ترى للمسلمين عليك حقا ... كفعل الوالد الرؤف الرحيم ٢/ ٢٣٠
جرير
مطاعيم الشمال إذا استحنّت ... وفي عرواء كلّ صبا عقيم ٢/ ٢٥٣
جرير
تريح نقادها جشم بن بكر ... وما نطقوا بأنجية الخصوم ٦/ ٢٧٩
جرير
ندمت على لسان كان مني ... فليت بأنه في جوف عكم ٢/ ١٧٥
الحطيئة و ٦/ ٧٣
فبتن بجانبيّ مصرّعات ... وبتّ أفضّ أغلاق الختام ١/ ٢٩٨
الفرزدق
هل انتم عائجون بنا لأنّا ... نرى العرصات أو أثر الخيام ٣/ ٣٧٩
الفرزدق
رحلن لشقّة ونصبن نصبا ... لوغرات الهواجر والسّموم ١/ ١٠٥
لبيد
وأربد فارس الهيجا إذا ما ... تقعّرت المشاجر بالفئام ٣/ ٣٥
لبيد و ٥/ ٦٠
إذا التسعون أقصدني سراها ... وسارت في المفاصل والعظام
وصرت كأنني أقتاد عيرا ... وعاد الرأس مني كالثغام ٢/ ١٣٧
؟
فرّت يهود وأسلمت جيرانها ... صمّي لما فعلت يهود صمام ٣/ ٣٤٢
الأسود بن يعفر و ٤/ ٣٥٨
يا دار عبلة بالجواء تكلم ... وعمي صباحا دار عبلة واسلمي ١/ ٧٧
عنترة
الشاتمي عرضي ولم أشتمهما ... والناذرين إذا لم القهما دمي ١/ ٢٥٦
عنترة
هل غادر الشعراء من متردّم ... أم هل عرفت الدار بعد توهم ١/ ٢٥٧