ولا ينطق الفحشاء من كان منهم ... إذا جلسوا منا ولا من سوائنا ١/ ١٧٠
واسأل ولا بأس إن كنت امرأ عمها ... إن السؤال شفا من كان حيرانا ٢/ ٢١٥
مسنا السماء فنلناها وطالهم ... حتى رأوا أحدا يهوي وثهلانا ٣/ ١٦٥
ترى ثنانا إذا ما جاء بدأهم ... وبدؤهم إن أتانا كان ثنيانا ٥/ ٢٢٠
يا خزر تغلب ماذا بال نسوتكم ... لا يستفقن إلى الديرين تحنانا ٢/ ٣١٧
هبت شمالا فذكرى ما ذكرتكم ... عند الصفاة التي شرقي حورانا ٢/ ٤٢٩
مهلا بني عمنا مهلا موالينا ... امشوا رويدا كما كنتم تكونونا
الله يعلم أنا لا نحبّكم ... ولا نلومكم ألا تحبّونا ٢/ ٢٣٦
يا دار سلمى خلاء لا أكلفها ... إلا المرانة حتى تعرف الدنيا ١/ ٣٩
حتى استبنت الهدى والبيد هاجمة ... يخشعن في الآل غلفا أو يصلّينا ١/ ١٨٧
كأن نزو فراخ الهام بينهم ... نزو القلات زهاها قال قالينا ٣/ ٢٨٠
كمثل هيل النقا طاف الوليد به ... ينهار حينا وينهاه الثرى حينا ٤/ ٢٢٩
لما استمر بها شيحان مبتجح ... بالبين عنك بها يرآك شنآنا ٣/ ٢٠١